حادث سفينة على موسيل: ثلاثة جرحى بعد اصطدام القفل!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 3 يوليو 2025، صدمت سفينة ركاب بوابة القفل في سانكت ألديغوند، مما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص، وتوقفت عمليات القفل.

Am 3. Juli 2025 rammt ein Fahrgastschiff das Schleusentor in Sankt Aldegund, drei Verletzte, Schleusenbetrieb eingestellt.
في 3 يوليو 2025، صدمت سفينة ركاب بوابة القفل في سانكت ألديغوند، مما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص، وتوقفت عمليات القفل.

حادث سفينة على موسيل: ثلاثة جرحى بعد اصطدام القفل!

اليوم، 3 يوليو 2025، وقع حادث خطير في موسيل عندما اصطدمت سفينة ركاب ببوابة هويس في هويس سانت ألديغوند. ويشكل الوضع بشكل متزايد تحديا لحركة الشحن في المنطقة. تعرضت بوابة القفل لأضرار بالغة، مما يعني أنه كان لا بد من تعليق جميع عمليات القفل في الوقت الحالي. لا يوجد حاليًا وضوح بشأن العواقب الدقيقة لحركة الشحن على موسيل.

ووقع الحادث بعد الظهر عندما حاولت سفينة الركاب التي كانت تقل ركابا الدخول إلى الهويس. ومع ذلك، بسبب الاصطدام، تمكنت السفينة من الرجوع إلى الخلف بقوتها الخاصة وهي الآن أمام الهويس. ولحسن الحظ، لم تكن هناك إصابات تهدد الحياة؛ إلا أن ثلاثة أشخاص أصيبوا. شخص آخر يحتاج إلى رعاية طبية بسبب ارتفاع درجات الحرارة. كما ذكرت Tagesschau، وعد خبير بالفعل بالوصول يوم الخميس لتقييم مدى الضرر. التحقيق في الحادث مستمر.

الأضرار والصعوبات

لا يزال الضرر الذي لحق ببوابة القفل غير واضح ويتم فحصه حاليًا من قبل خبراء من إدارة المياه والشحن. ويشير حجم الدمار إلى أن القفل قد يظل خارج الخدمة لفترة طويلة. يفترض الخبراء أن نهر موسيل سيظل مغلقًا أمام حركة الشحن حتى نهاية مارس 2026 - وهو تطور قد يكون له عواقب اقتصادية خطيرة على المنطقة. [آر إن دي].

ووقعت حوادث مماثلة في الماضي، مثل الحادث الذي وقع في ديسمبر 2024 عند هويس موزيل بالقرب من مودين، حيث اصطدمت سفينة شحن بالهويس دون استخدام المكابح. وأدى هذا الحادث أيضًا إلى أضرار جسيمة وتسبب في فوضى مرورية في موسيل. وصف المدير الإداري لميناء ترير الوضع الحالي بأنه "أسوأ سيناريو"، في حين يدعو IHK Trier إلى توسيع أقفال موسيل بشكل عاجل لتجنب مثل هذه الحوادث في المستقبل.

نظرة للأمام للأشهر المقبلة

ولا يمكن الاستهانة بالأضرار الاقتصادية الناجمة عن إغلاق حركة الشحن. السفن التي تريد الإبحار باتجاه نهر الراين أو حتى إلى الحدود الفرنسية عالقة ومتكدسة. Schifffahrtsverein يُبلغ عن حوالي 70 سفينة عالقة. وبينما تحاول سلطات الولاية حل الوضع في أسرع وقت ممكن، يتعين على العديد من الشركات التحول إلى طرق نقل بديلة. وهذا التحول إلى الشاحنات أو السكك الحديدية يجلب معه تكاليف إضافية وتحديات لوجستية.

باختصار، يبقى أن نرى كيف سيتطور الوضع في موسيل بشكل أكبر. وبينما يقوم الخبراء بتقييم الأضرار، يأمل جميع المعنيين في التوصل إلى حل سريع حتى تتمكن عملية الشحن من العودة إلى طبيعتها قريبًا.