أسبوع كاميرات السرعة في منطقة ماين كينزيج: حيث يكمن مخالفو السرعة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في الأسبوع التقويمي السابع والثلاثين من عام 2025، ستراقب منطقة ماين كينزيج حدود السرعة في نقاط قياس مختارة لتحسين السلامة المرورية.

In der 37. Kalenderwoche 2025 kontrolliert der Main-Kinzig-Kreis Geschwindigkeitslimits an ausgewählten Messstellen zur Verbesserung der Verkehrssicherheit.
في الأسبوع التقويمي السابع والثلاثين من عام 2025، ستراقب منطقة ماين كينزيج حدود السرعة في نقاط قياس مختارة لتحسين السلامة المرورية.

أسبوع كاميرات السرعة في منطقة ماين كينزيج: حيث يكمن مخالفو السرعة!

في منطقة Main-Kinzig هذا الأسبوع، يتعلق الأمر كله بمراقبة السرعة. في الفترة من 8 إلى 14 سبتمبر 2025، ستكون الشوارع المختلفة محور مراقبة حركة المرور، وفقًا لتقارير kinzig.news. الهدف من هذه التدابير واضح: مراقبة الالتزام بحدود السرعة على الطرق الخطرة وفي النقاط الساخنة للحوادث. حدود السرعة ليست مجرد لائحة، فهي تخدم في المقام الأول السلامة المرورية.

القياسات المخططة متنوعة وتمتد على مدار الأسبوع بأكمله. سيتم إجراء القياسات يوم الاثنين على BAB 66، في اتجاه فولدا، عند تقاطع Bad Soden-Salmünster، يليه B 43 a يوم الثلاثاء، حيث سيتم استهداف طرق خطر السرعة قبل تقاطع Hanau Hafen. يشغل L 3202 في Gelnhausen يوم الأربعاء قبل إجراء القياسات في نقطة ساخنة لحادث على L 3196 في Majoß يوم الخميس. وفي نهاية الأسبوع، سيكون دور K 174 في ديتزنباخ وB 43 a في عطلة نهاية الأسبوع.

قواعد قياس السرعة

ولكن أين يمكن بالضبط تركيب كاميرات السرعة وما هي القواعد التي يجب مراعاتها؟ هذه الأسئلة ذات أهمية خاصة للسائقين المتأثرين لأن الولايات الفيدرالية مسؤولة عن مراقبة السرعة ولديها إرشادات مختلفة. يشرح موقع Auto Motor und Sport من بين أمور أخرى، أنه يجب عمومًا الحفاظ على مسافات تتراوح بين 150 إلى 200 متر بين إشارات السرعة وأنظمة القياس، على الرغم من وجود استثناءات في المناطق الخطرة. على سبيل المثال، المدارس أو معابر الطرق جديرة بالملاحظة بشكل خاص هنا.

وهناك لائحة أخرى يتم التعامل معها بشكل مختلف من قبل الولايات الفيدرالية تتعلق بتمويه أجهزة القياس. ففي بافاريا، على سبيل المثال، يُسمح بالتمويه الطبيعي، ولكن ليس الاصطناعي، كما يُسمح أيضًا بالعمليات والقياسات الليلية في الظروف الجوية السيئة. وهذا يدل على أن متطلبات تسجيل السرعة متنوعة وتتوافق دائمًا مع اللوائح والمواصفات الفنية المعمول بها.

التكنولوجيا وراء القياس

طرق القياس المستخدمة مثيرة بقدر ما هي متنوعة. يتم استخدام تقنيات مختلفة مثل الليزر والرادار وقياسات حلقة الحث في ألمانيا. ADAC يوفر نظرة مثيرة للاهتمام حول هذا الأمر: أثناء قياسات الليزر، تنبعث أشعة الليزر التي تنعكس بواسطة السيارة. تستخدم قياسات الرادار تأثير دوبلر عن طريق إصدار موجات كهرومغناطيسية. تكتشف الحلقات الحثية الموضوعة أسفل الطريق التغيرات في المجال المغناطيسي، وبالتالي تمكن من قياس السرعة. وبغض النظر عن الإجراء، يجب اختبار جميع طرق القياس والموافقة عليها من الناحية الفنية.

وماذا عن مسؤولية الغرامات؟ ويمكن للمتضررين الاعتماد على الكتالوج الموحد للغرامات، والذي ينظم العقوبات حسب مقدار السرعة. من الممكن أيضًا الاستئناف ضد الغرامات إذا كان هناك شك في أنه تم تركيب جهاز قياس أو تشغيله بطريقة غير مصرح بها.

لذلك حان الوقت في الأيام القادمة للانتباه ومراعاة حدود السرعة. لا يستطيع أي شخص يجلس خلف عجلة القيادة القيام بأعمال تجارية جيدة فحسب، بل يمكنه أيضًا تعزيز السلام والأمان على الطرق!