يبلغ من العمر 62 عامًا في إيشرشاوزن رهن الاحتجاز بعد هجوم وحشي بالسكين!
ألقي القبض مؤقتا على رجل يبلغ من العمر 62 عاما بعد هجوم بسكين في إيشرشاوزن. صحة الضحية البالغة من العمر 55 عامًا في خطر.

يبلغ من العمر 62 عامًا في إيشرشاوزن رهن الاحتجاز بعد هجوم وحشي بالسكين!
هز حادث دموي Lönsstrasse في Eschershausen يوم الأحد 26 أكتوبر 2025. ويشتبه بشدة أن رجلاً يبلغ من العمر 62 عامًا هاجم خصمه البالغ من العمر 55 عامًا بسكين وأصابه بجروح خطيرة. بحسب تقرير ل my-onlinezeitung.de ويقال إن الجدال بين الرجلين بدأ بمحادثة عدوانية.
تبدو الظروف كما حدثت مثيرة: يبدو أن المشتبه به طعن الضحية في رأسه بسكين. وكانت إصابات الرجل البالغ من العمر 55 عاما خطيرة للغاية لدرجة أنه كان لا بد من إجراء مكالمة طوارئ ونقله على الفور إلى العيادة. كما عثرت الشرطة، التي وصلت إلى مكان الحادث بعد وقت قصير، على المشتبه به مصابًا، والذي يحتاج أيضًا إلى رعاية طبية.
العواقب القانونية في التركيز
وبعد علاجه، تم القبض على الرجل البالغ من العمر 62 عامًا على الفور. وهو متهم بمحاولة القتل، بالإضافة إلى جريمة إلحاق الأذى الجسدي الخطير. ورأى المحققون أنه من الضروري تقديم طلب للحصول على مذكرة اعتقال، مما يؤكد مدى إلحاح هذه الادعاءات. ثم أصدرت محكمة منطقة هيلدسهايم أمر الاعتقال، في حين لم يعلق المشتبه به بعد على هذه الاتهامات.
الإطار القانوني لمثل هذه الجرائم محدد بوضوح: تعتبر محاولة القتل، كما هو منصوص عليها في القانون الجنائي الألماني، جريمة خطيرة يمكن معاقبتها بعقوبات شديدة. وفقا لذلك منتدى القانون وتتراوح عقوبة القتل الخطأ بين خمس سنوات وخمس عشرة سنة. وفي حالات استثنائية، يمكن فرض عقوبة السجن مدى الحياة. ويجب الاعتراف بمحاولة القتل على هذا النحو، مما يعني أن مرتكب الجريمة تعمد تحمل عقوبة شخص آخر.
السياق الاجتماعي العام
هذه الحادثة ليست مجرد حالة معزولة، ولكنها جزء من نقاش أكبر حول تطور الجريمة في ألمانيا وخاصة في شمال الراين وستفاليا، حيث تحظى الجريمة بمستوى عال من الاهتمام. وفقًا لإحصاءات جرائم الشرطة التابعة لمكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية، كان هناك انخفاض بنسبة 1.7٪ في إجمالي الجرائم في عام 2024، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى انخفاض عدد جرائم القنب بعد التشريع الجزئي. ومع ذلك، هناك أيضًا زيادة مثيرة للقلق في الجرائم التي تؤثر على شعور المواطنين بالأمان، مثل الأعمال الوحشية والجرائم ضد الحرية الشخصية. وهذا يدل على أنه على الرغم من التدهور العام في المجتمع، إلا أن المجتمع غالبًا ما يكون لديه شعور متوتر بالأمان، وهو ما ينعكس أيضًا في عدد ضحايا الجرائم المسجلين.
في المجموع، تم تسجيل حوالي 1.33 مليون ضحية جريمة لدى الشرطة في عام 2024. وفي حين أن حقيقة ارتكاب أقل عدد من الجرائم ضد الحياة، بنسبة منخفضة نسبيًا تبلغ 0.1٪ من إجمالي الحالات المسجلة، أمر مشجع، فإن النهج والتحقيق في مثل هذه الأفعال لا يزال يمثل تحديًا كبيرًا لسلطات التحقيق.
تتم متابعة قضية الرجل البالغ من العمر 62 عامًا في إيشرشاوزن بشكل أكبر وتثير مخاوف بشأن مدى قرب العنف والعدوان في الحياة اليومية.