دراما في سيمين: رجل يحمل أسلحة يهدد، وحدة خاصة في العمل!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

هدد رجل يبلغ من العمر 59 عامًا في Lüchow-Dannenberg باستخدام القوة المسلحة خلال نزاع داخل الأسرة وتم التغلب عليه.

Ein 59-jähriger Mann in Lüchow-Dannenberg drohte mit Waffengewalt während eines innerfamiliären Konflikts, wurde überwältigt.
هدد رجل يبلغ من العمر 59 عامًا في Lüchow-Dannenberg باستخدام القوة المسلحة خلال نزاع داخل الأسرة وتم التغلب عليه.

دراما في سيمين: رجل يحمل أسلحة يهدد، وحدة خاصة في العمل!

في 19 يونيو 2025، كانت هناك عملية شرطية مثيرة في سيمين، في منطقة لوتشو-داننبرغ، مما شكل تحديات أمام خدمات الطوارئ. وكانت المناسبة عبارة عن صراع داخل الأسرة أدى إلى حادث خطير. تم استدعاء الشرطة هذا الصباح بعد أن هدد رجل يبلغ من العمر 59 عامًا، يمتلك بشكل قانوني سلاحين ناريين على الأقل، باستخدامهما ضد الآخرين وضد نفسه. وبينما حبس الرجل نفسه في شقته بعد محادثة قصيرة، بقي شريكه مع الشرطة.

زادت الحوادث التي تنطوي على استخدام الشرطة للأسلحة النارية بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة. بحسب المعلومات الواردة من زد دي إف في عام 2024، أطلقت خدمات الطوارئ في ألمانيا طلقات قاتلة أكثر مما كانت عليه في السنوات السابقة. ومن الجدير بالذكر بشكل خاص حالة شاب يبلغ من العمر 21 عامًا في أولدنبورغ، أصيب برصاص ضابط شرطة في هجوم بالغاز يوم أحد عيد الفصح. ويُصنف هذا من بين 22 حادث إطلاق نار مميت على يد الشرطة في عام 2024، وهو الأعلى منذ بدء الإحصاء في عام 1977.

مفاوضات مكثفة مع فريق العمليات الخاصة

العودة إلى سيمين: بعد إطلاق الإنذار، قامت الشرطة بتطويق ممتلكات الرجل وتولى ضباط شرطة متخصصون المحادثة. وعلى الرغم من العلاقة المتوترة، تمكن الضباط من التغلب على الرجل في ذلك المساء. وأصيب بجروح طفيفة، لكن لحسن الحظ لم تكن هناك إصابات أخرى. وتم بعد ذلك إدخال الرجل إلى عيادة للأمراض النفسية وتمت مصادرة الأسلحة الطويلة. مزيد من التحقيقات جارية.

في ألمانيا، ينظم القانون استخدام الأسلحة النارية من قبل الشرطة، خاصة في حالة الجرائم الخطيرة أو للدفاع ضد الهجمات التي تهدد الحياة. وتدعو نقابة الشرطة (GdP) إلى تحسين التواصل بين السلطات من أجل الحصول على معلومات بسرعة أكبر حول الأمراض العقلية المحتملة للمتضررين. ويرى رئيس الحزب الفيدرالي للناتج المحلي الإجمالي، يوخن كوبيلكي، أن الزيادة في جرائم العنف هي السبب الرئيسي لزيادة الاستخدام المميت للأسلحة النارية. وهناك أيضًا دعوة لاستخدام مسدسات الصعق على نطاق واسع من أجل تقليل عدد الوفيات في عمليات الشرطة.

وهذا التطور يثير تساؤلات. كيف يمكن ضمان السلامة لجميع المشاركين في المستقبل؟ وما هي فرص حل مثل هذه المواقف الحرجة دون استخدام الأسلحة النارية؟ إن الأحداث التي وقعت في سيمين هي مثال يجب أن يجعلنا نفكر جميعا.
إن التحديات التي تواجه الشرطة كبيرة، ويجب مناقشة الحلول بشكل مكثف.