الكراهية العنصرية في المدارس: عدد قياسي من الحوادث اليمينية المتطرفة في الأسلحة البيولوجية!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في عام 2025، ارتفع عدد الحوادث المتطرفة اليمينية في المدارس في بادن فورتمبيرغ، وزادت بسبب التصريحات المعادية للسامية.

Im Jahr 2025 ist die Zahl rechtsextremistischer Vorfälle an Schulen in Baden-Württemberg gestiegen, verstärkt durch antisemitische Äußerungen.
في عام 2025، ارتفع عدد الحوادث المتطرفة اليمينية في المدارس في بادن فورتمبيرغ، وزادت بسبب التصريحات المعادية للسامية.

الكراهية العنصرية في المدارس: عدد قياسي من الحوادث اليمينية المتطرفة في الأسلحة البيولوجية!

في ولاية بادن فورتمبيرغ، يثير العدد المتزايد من الحوادث المتطرفة اليمينية في المدارس القلق. وفقا لتقرير حالي صادر عن تاجيسشاو، ازداد الوضع سوءا في العام الحالي 2025. اعتبارا من منتصف أكتوبر، تم بالفعل تسجيل 70 حادثة، مقارنة بـ 53 في عام 2024 و38 فقط في عام 2023. وهذه الحوادث مثيرة للقلق وتتراوح بين إعطاء تحية هتلر واستخدام الرموز النازية مثل الصليب المعقوف إلى الكتابة على الجدران والشعارات المناهضة لليهود.

وتزايدت موجة الحوادث المعادية للسامية بشكل ملحوظ، خاصة بعد هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023. وتؤكد وزارة الثقافة أن هذه الأرقام تشمل فقط الحوادث اليمينية المتطرفة، وليس الإسلاميين. وأوضحت المتحدثة باسم الوزارة أن أي شكل من أشكال العنف أو التمييز غير مقبول وأن الوقت قد حان لاتخاذ إجراءات ضد خطاب الكراهية والتطرف.

دور التربية الإعلامية

يتحدث مفوض معاداة السامية مايكل بلوم عن تزايد معاداة السامية والاستقطاب الرقمي الذي لوحظ منذ أكتوبر. ويدعو إلى مزيد من الدعم والمشورة والحماية للأطفال اليهود الذين يعانون من هذا الضغط في المدارس. وفي نداء آخر، أكد بلوم على الدور الهام للتعليم الإعلامي للأطفال والشباب. يعد هذا التعليم ضروريًا لمواجهة المعلومات الخاطئة وخرافات المؤامرة المعادية للسامية التي تنتشر بشكل أساسي عبر منصات مثل TikTok وX وInstagram.

وحذر رامي سليمان، رئيس الطائفة الدينية الإسرائيلية في بادن، من "معاداة السامية الإسلامية المستوردة" التي تثير قلق الطلاب اليهود إلى حد كبير. وقد أثار الوضع الحالي قلق الآباء والمعلمين. تتزايد الحاجة إلى مساحة آمنة لجميع الطلاب.

الأمل في التغيير

على الرغم من الوضع المثير للقلق، إلا أن هناك بصيص من الأمل: فقد يؤدي وقف إطلاق النار الأخير بين إسرائيل وحماس إلى تراجع معاداة السامية. ومع ذلك، لا يزال يتعين النظر إلى هذا الأمر، حيث لا تزال المشاكل الأساسية للتعامل مع التطرف قائمة.

وبشكل عام، فإن العدد المتزايد من الحوادث يظهر أن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات. ويجب اتخاذ الخطوات الأولى الآن لتكون قدوة ضد التمييز والتعايش المحترم. تتحمل المدارس مسؤولية خلق بيئة يُنظر فيها إلى التنوع على أنه مصدر قوة ويمكن لكل طالب، بغض النظر عن خلفيته، أن يتعلم في بيئة آمنة. ولا بد من فتح الحوار وإيجاد الحلول معا.

ويبقى أن نأمل أن يأخذ السياسيون والمعلمون والمجتمع ككل المشكلة على محمل الجد وأن يعملوا بنشاط ضد معاداة السامية والتطرف. لمزيد من المعلومات حول هذه المواضيع، راجع التقرير من الأخبار اليومية أو على ياهو ، حيث يتم أيضًا تناول الجوانب القانونية المهمة الأخرى.