حادث فيلم Gazers على A3 – غرامة ونقطة في فلنسبورغ!
في 13 يونيو 2025، وقع حادث على الطريق السريع A3 بالقرب من أشافنبورغ، مما أدى إلى اختناقات مرورية وغرامات على المتطفلين.

حادث فيلم Gazers على A3 – غرامة ونقطة في فلنسبورغ!
تسبب حادث مروري على الطريق السريع A3 في اتجاه نورمبرغ في تعطيل كبير يوم الأربعاء 13 يونيو 2025. وفي حوالي الساعة 2:45 مساءً، فقد سائق يبلغ من العمر 39 عامًا السيطرة على سيارته لأسباب لا تزال غير واضحة. دارت مقطورته حول محورها الطولي وأغلقت جميع الممرات والكتف، مما أدى إلى ازدحام مروري بطول كيلومتر. عالي أخبار أشافنبورغ كان التحقيق في الحادث بمثابة جهد مشترك من قبل شرطة المرور في أشافنبورغ، التي تلقت الدعم من إدارات الإطفاء المحلية التي ضمنت سلامة المقطورة وإنقاذها.
ولحسن الحظ، لم يصب أحد في هذا الحادث. وتقدر الأضرار المادية التي لحقت بمجموعة المركبات بحوالي 25000 يورو. ومع ذلك، خلال أعمال الشرطة والإنقاذ، تم لفت الانتباه إلى مشكلة أخرى: المتفرجين. تم التعرف على ما مجموعه سبعة "عاملين" التقطوا صورًا ومقاطع فيديو لموقع الحادث.
إشعار تحذير الشرطة
تحذر السلطات مرارًا وتكرارًا من أن التقاط الصور في مواقع الحوادث ليس أمرًا مشكوكًا فيه من الناحية الأخلاقية فحسب، بل يمكن أن يعيق أيضًا عمل عمال الإنقاذ بشكل كبير. الأشخاص الذين يتم القبض عليهم وهم يحدقون يواجهون غرامات ونقطة في فلنسبورغ. وهذا يمكن أن يجلب اتجاها جديدا للمناقشة، لأنه بصوت عال كتالوج الغرامات وأصدر مجلس الوزراء الاتحادي لائحة جديدة في عام 2019 شددت العقوبات على مثل هذه الأفعال.
يمكن أن يعاقب المتفرجون الذين قد يلتقطون صورًا لأشخاص ماتوا في حادث بالسجن لمدة تصل إلى عامين. يمكن أن يكون التحديق أكثر من مجرد جنحة؛ وفي أسوأ الحالات، سيتم معاقبة هذا السلوك باعتباره جريمة جنائية. تهدف اللوائح الجديدة بموجب القسم 201أ من StGB، والتي دخلت حيز التنفيذ في 1 يناير 2021، إلى منع مثل هذا السلوك السيئ.
لوائح وعقوبات إضافية
- Bußgelder für Gaffer variieren zwischen 20 und 1.000 Euro, in einigen Bundesländern sogar bis zu 5.000 Euro.
- Wer den Pannenstreifen befährt oder darauf parkt, bringt sich selbst und andere in Gefahr und kann mit einem Bußgeld von 75 Euro oder mehr belegt werden.
- Außerdem kann das unterlassene Hilfeleisten mit einer Freiheitsstrafe von bis zu einem Jahr geahndet werden.
أكد مكتب الإحصاء الاتحادي مؤخرا أن ما يقرب من 2.5 مليون حادث تم تسجيله في ألمانيا وحدها في عام 2014. والسؤال الذي يطرح نفسه هو كم عدد الشهود الذين يأتون بالفعل للمساعدة أو ما إذا كانوا يتصرفون كمتفرجين أكثر. والرسالة الواضحة من الشرطة هي أن الجميع مدعوون للمساعدة في حالات الطوارئ وعدم إعاقة عمال الإنقاذ.
بشكل عام، تُظهر هذه الحادثة مرة أخرى مدى أهمية التصرف بوعي في الشارع وليس مجرد مجرد متفرج عندما يكون شخص ما في محنة. التحديق ليس خطيرًا فحسب، بل إنه أيضًا محفوف بالمخاطر من الناحية القانونية ويجب تجنبه تمامًا حتى لا يعرض عمل خدمات الطوارئ للخطر.