الهروب من بايرويت: الشرطة تبحث عن المجرم المدان عمر الزنطاري!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

فرانكونيا العليا: هروب مجرمين من الحجز في بايرويت. وتطلب الشرطة معلومات حول كيفية البحث عن الهاربين.

Oberfranken: Zwei Straftäter fliehen aus Haft in Bayreuth. Polizei bittet um Hinweise zur Fahndung der Flüchtigen.
فرانكونيا العليا: هروب مجرمين من الحجز في بايرويت. وتطلب الشرطة معلومات حول كيفية البحث عن الهاربين.

الهروب من بايرويت: الشرطة تبحث عن المجرم المدان عمر الزنطاري!

أخبار مزعجة من بايرويت: هرب المجرم عمر الزنتري البالغ من العمر 32 عامًا يوم الجمعة 31 أكتوبر 2025، أثناء إطلاق سراح جماعي في مركز التسوق Rotmaincenter. عالي ساعي حدث الهروب حوالي الساعة الخامسة مساءً. عندما ابتعد الزنتاري عن المجموعة التي يتم الإشراف عليها في الطابق العلوي من المركز وهرب سيرًا على الأقدام نحو المخرج وموقف السيارات تحت الأرض.

لقد أُدين عمر الزنتري قانونيًا بمجموعة متنوعة من جرائم العنف. وبدأت الشرطة الفرانكونية العليا على الفور عمليات البحث، لكنها لم تنجح حتى الآن. ونحث الشهود الذين يمكنهم تقديم معلومات حول مكان وجوده على الاتصال بشرطة مدينة بايرويت على الرقم 0921/5062130 أو رقم الطوارئ 110.

تفاصيل عن عمر الزنتري

عمر الزنطاري يبلغ طوله 175 سم وبنيته نحيفة. وعندما هرب، كان يرتدي قبعة بيسبول رمادية اللون من شركة نايكي، وسترة وسروالًا أزرق داكنًا، وحذاءً أبيض. ولا يقتصر الأمر على مظهره الجسدي فحسب، بل يهم الشرطة أيضًا خلفيته: فإقامته خارج السجون تشكل خطراً خاصاً.

وفي الوقت نفسه، وقعت حادثة أخرى في بايرويت قبل أيام قليلة. وقد هرب مجرم آخر، آدم شوال البالغ من العمر 25 عامًا، من المنشأة الإصلاحية اليوم 24 ذكرت. وأُدين شوال بارتكاب جريمة تتعلق بالممتلكات وحدث هروبه يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي. يُعتقد أن شوال قد تكون موجودة في مناطق كوبورغ أو كروناخ أو حتى سانت لويس في فرنسا. لديه مكانة مماثلة لزنتاري، حيث يبلغ طوله حوالي 1.75 مترًا، وشوهد آخر مرة وهو يرتدي بنطالًا وسترة زرقاء أو رمادية.

فهل يمكن أن يكون هناك صلة بين هذه الأحداث؟ وبينما تكثف الشرطة جهودها لإلقاء القبض على الهاربين، يبقى أن نرى ما إذا كانت المعلومات الجديدة يمكن أن تعزز عملية البحث.

السلامة العامة في التركيز

شرطة بايرويت على علم بالوضع وطلبت المساعدة من المواطنين. وقال متحدث باسم الشرطة: "نحن نضمن الأمن، لكننا بحاجة إلى دعم السكان". وحتى لو لم ينجح البحث عن الرجلين بعد، إلا أنه مستمر بأقصى سرعة.

وسط هذه المخاوف المتعلقة بالسلامة، تستمر المنطقة في إثارة ضجة كبيرة من خلال الفعاليات والعروض المحلية. ودعا المواطنين إلى توخي الحذر والإبلاغ الفوري عن أي نشاط مشبوه. القضايا الأمنية ليست مزحة، وهذا الحادث يوضح مرة أخرى أنه لا يمكنك أبدًا أن تكون حذرًا للغاية.

ما هي الخطوة التالية؟ وتبذل الشرطة كل ما في وسعها للقبض على الهاربين وحماية المواطنين. تظل المنطقة في حالة تأهب لأن التغطية الإخبارية لهذه الحالة تولد اهتمامًا إضافيًا.