دراما الجسر في كوربوس كريستي: إصابة شخصين في موكب في البحيرة!
انهيار جسر أثناء موكب البحيرة في سيهاوزن: إصابة شخصين وخدمات طوارئ كبيرة في 21 يونيو 2025. ولا يزال السبب غير واضح.

دراما الجسر في كوربوس كريستي: إصابة شخصين في موكب في البحيرة!
في 21 يونيو 2025، وقع حادث دراماتيكي في بحيرة ستافلسي أثناء موكب البحيرة التقليدي في سيهاوزن. وفي بداية الاحتفالات، انهار جسر خشبي، ما أدى إلى وقوع إصابات وانتشار كثيف لرجال الإنقاذ. وذكر رئيس الإطفاء مارتن بيرلينج أن الحادث شهده عشرات الآلاف من المصلين على البحيرة. في تلك اللحظة، أصبح المزاج الذي اتسم بالسعادة والإيمان غائمًا فجأة.
وفي المجمل، كان هناك حوالي 14 شخصًا على الجسر عندما انهار فجأة. وأصيب اثنان من المشاركين: متفرج يبلغ من العمر 79 عاما من سيهاوزن، كان يسافر تحت الجسر في قارب تجديف، وأصيب بتمزق في الرأس وألم في منطقة الفقرات العنقية. سقطت زوجته، وهي مسافرة تبلغ من العمر 72 عامًا من تورينجيا، وأصيبت بجروح طفيفة عندما سقطت للخلف على عمود دعم تقارير ميركور أن.... وتم نقل المصابين على الفور إلى عيادة حوادث مورناو.
خدمات الطوارئ والاستعداد للمساعدة
وسرعان ما قامت فرقة الإطفاء بتشكيل فرقة كبيرة من خدمات الطوارئ، بما في ذلك خدمة الإنقاذ المائي المكونة من 12 فردًا بالإضافة إلى 20 من رجال الإطفاء وسيارتي إسعاف وأطباء الطوارئ. وقفز رئيس الإطفاء وشقيقه إلى الماء لتقديم الإسعافات الأولية للجرحى. وفي الوقت نفسه، قامت إدارة الإطفاء بإغلاق الوصول إلى الجسر لمنع وقوع المزيد من الحوادث وأفادت BR أن….
على الرغم من أن موكب جسد الرب، وهو تقليد مهم للعديد من المؤمنين، قد طغى عليه هذا الحادث المأساوي، إلا أنه كان هناك أيضًا الكثير من الأدلة على المساعدة والشجاعة الأخلاقية بين الحاضرين في لحظة الأزمة. ولا يعبر الموكب الجسر، لكن تجمع عدد كبير من الزوار على الضفة الشرقية، مما زاد الوضع تعقيدا.
الأسباب والأضرار الشاملة
ولا تزال أسباب انهيار الجسر غير واضحة؛ وتقوم شرطة المياه في مورناو بالتحقيق حاليًا. قد تكون الأسباب المحتملة هي الإرهاق المادي أو التحميل الزائد على الجسر، الذي بدا في البداية أنه في حالة جيدة. وتقدر الأضرار المادية بحوالي 15 ألف يورو وسيبقى الجسر مغلقا حتى إشعار آخر بسبب خطر الانهيار. ولم يعلم معظم المشاركين في الموكب البحري بالحادث إلا في وقت لاحق، مما زاد من المأساة وذكر عطارد أن....
يعد موكب البحيرة على بحيرة ستافلسي فريدًا من نوعه في بافاريا، حيث يسافر المؤمنون على متن قوارب مزينة بشكل احتفالي إلى جزيرة وورث بعد القداس الإلهي للقيام برحلة حج إلى كنيسة صغيرة هناك. وعلى الرغم من أنه كان هناك ظلال على الاحتفالات هذه المرة، إلا أن التقليد سيستمر بالتأكيد وسيخرج المجتمع أقوى من هذه التجربة.