تحذير بصوت عالٍ من السرقة: لص المحفظة يتحرك في ميمينجن!
تم الإبلاغ عن سرقتين في ميمينجن: فقدت امرأة تبلغ من العمر 19 عامًا محفظتها في ساحة كنيسة القديس يوسف، بينما سُرق عطر بقيمة 1000 يورو من صيدلية. معلومات للشرطة.

تحذير بصوت عالٍ من السرقة: لص المحفظة يتحرك في ميمينجن!
وفي ميمينجن، شهدت الجريمة زيادة بسيطة ولكنها مثيرة للقلق في الأيام الأخيرة. في 10 أغسطس 2025، كانت امرأة تبلغ من العمر 19 عامًا ضحية سرقة عديمة الضمير في ساحة كنيسة القديس يوسف. وفي حوالي الساعة 1:25 ظهرًا، اقترب جاني مجهول على دراجة، وفتح باب الركاب في السيارة المتوقفة وخطف محفظتها من المرأة. ثم اختفى باتجاه وسط المدينة دون أن يوقفه المارة. وباشرت الشرطة على الفور عملية تفتيش، لكنها لم تنجح. ويوصف اللص بأنه يبلغ من العمر حوالي 25 عامًا، وطوله 1.74 مترًا ونحيفًا. كان لديه شعر داكن قصير وكان يرتدي قميصًا أسود مكتوبًا عليه حروف بيضاء وجينز أزرق. يتم تلقي النصائح على رقم الهاتف 08331/100-0، وفقًا لتقارير merkur.de.
حادثة أخرى تظهر أن السرقات في المدينة ليست معزولة حدثت مؤخرًا في صيدلية في منطقة المشاة. وفي يوم الأربعاء الساعة 2:30 ظهرًا، لاحظ الموظفون مرتكب الجريمة البالغ من العمر 20 عامًا وهو يأخذ عدة زجاجات عطر تبلغ قيمتها حوالي 1000 يورو من العبوة. عندما تحدث معه أحد الموظفين، هرب اللص على الفور عبر Schrannenplatz. وهنا أيضًا، لا تزال الشرطة تبحث عن شهود شاهدوا الحادث. يمكن لأي شخص رأى شيئًا ما أن يتصل أيضًا بشرطة Memmingen على الرقم المذكور، كما يفيد [allgaeuer-zeitung.de](https://www.allgaeuer-zeitung.de/memmingen/diebstahl-in-memmingen-taeter-entwendet-parfum-im-wert-von-1000-euro-zeugen-ge sucht-110574384).
إحصاءات السرقة في لمحة
statista.com يظهر.
بلغ معدل التصفية لجرائم السرقة ما يقرب من 60% في عام 2022، وهو أعلى من العديد من أشكال الجريمة الأخرى. ومع ذلك، لا يزال هناك مجال كبير للتحسين حيث أن السلامة في الشوارع والمحلات التجارية لها أهمية قصوى بالنسبة للمواطنين. تواجه مدينة ميمينجن، المعروفة بمهرجاناتها التاريخية وحياتها الثقافية المتنوعة، الآن حاجة متزايدة للأمن.
ويرغب سكان ميمينجن، الذين يبلغ عددهم حاليًا حوالي 44192 نسمة، في رؤية تواجد أمني أكبر وإجراءات وقائية لجعل مدينتهم أكثر أمانًا. لقد اتخذ عمدة المدينة جان روتنباكر بالفعل الخطوات الأولى لتحسين الوضع الأمني ومنح المواطنين الشعور بالأمان.