مسؤول المنطقة يطمئن: لا توجد أزمة لاجئين متوقعة في وارنغاو!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ويقيم مدير المنطقة، أولاف فون لويس، الوضع في ميسباخ بأنه هادئ، في حين أن تخصيص اللاجئين آخذ في التناقص.

Landrat Olaf von Löwis bewertet die Lage in Miesbach als ruhig, während die Zuweisungen von Geflüchteten abnehmen.
ويقيم مدير المنطقة، أولاف فون لويس، الوضع في ميسباخ بأنه هادئ، في حين أن تخصيص اللاجئين آخذ في التناقص.

مسؤول المنطقة يطمئن: لا توجد أزمة لاجئين متوقعة في وارنغاو!

في المناقشة الحالية حول وضع اللاجئين في منطقة ميسباخ، يبدو مدير المنطقة أولاف فون لويس (CSU) متفائلاً. وأكد أن الوضع مستقر ولا ينبغي بأي حال من الأحوال أن ينظر إليه على أنه "أزمة لاجئين". نحن نشهد حاليًا فقط *انخفاضًا في المخصصات*، ومن المتوقع وصول السيارة التالية في 21 يوليو، كما تقارير ميركور.

ومن بين الموعد النهائي المهم هو التفكيك المخطط لأماكن إقامة اللاجئين في موقع فيفو في وارنغاو بحلول نهاية عام 2026. ومع ذلك، فإن المنطقة في وضع جيد فيما يتعلق بزيادة عدد اللاجئين الأوكرانيين. وبفضل معادلة الحصص بين ولاية شمال الراين وستفاليا وبافاريا، من المتوقع زيادة تخصيص الأوكرانيين.

تحديات السكن

ويبلغ معدل امتثال المنطقة مستوى مرتفعًا يبلغ حوالي 99 بالمائة. ومع ذلك، *الحفاظ على السكن في Moarhölzl بالقرب من Holzkirchen* يمثل تحديًا كبيرًا. الاختلافات الثقافية والدينية يمكن أن تؤدي إلى التوترات هنا. ولهذا السبب، تتواجد خدمة أمنية في الموقع على مدار 24 ساعة يوميًا، وتعمل الشرطة بشكل وثيق مع مكتب المنطقة لتعزيز التدابير الوقائية.

تؤكد مسؤولة الاندماج إيرينا تيتوف على *أهمية العمل التعليمي* لتجنب سوء التفاهم المحتمل بين الثقافات. جانب آخر مهم بالنسبة لتيتوف: التحذير من المحتالين الذين يقدمون وظائف وهمية مقابل دفعات عالية تصل إلى 350 يورو.

إجراءات اللجوء والدعم

*نقطة الاتصال لطالبي اللجوء* منظمة بشكل واضح. عند وصولهم، ستتم معالجتهم لتحديد هويتهم في مركز الاستقبال وسيتلقون إثبات وصول صالحًا طوال مدة إجراءات اللجوء، كما يخبرنا مسؤول الاندماج. هذه المرة في مركز الاستقبال عادة ما تكون مدة أقصاها 18 شهرا - بالنسبة للعائلات التي لديها أطفال قاصرين، فهي ستة أشهر فقط.

ومن المهم ألا يُسمح لطالبي اللجوء باختيار مكان إقامتهم بحرية أثناء العملية، حيث يتم توزيعهم على ولايات فيدرالية مختلفة اعتمادًا على ما يسمى "مفتاح كونيغشتاين". وتضمن هذه اللوائح حصول كل طالب لجوء على الخدمات الحكومية الضرورية، مثل السكن والطعام. يتم تنظيم هذه الخدمات الأساسية وفقًا لقانون مزايا طالبي اللجوء وتضمن رعاية اللاجئين بشكل جيد أثناء الإجراء.

في الأشهر القليلة الأولى، تشمل الرعاية الصحية الأمراض الحادة وحالات الألم وعلاجات الأسنان. على المدى المتوسط، بعد 36 شهرًا، سيحصل طالبو اللجوء على نفس بطاقة التأمين الصحي التي يحصل عليها أولئك الذين لديهم تأمين صحي قانوني، مما سيؤدي إلى تحسين الرعاية الطبية الشاملة، حسبما توضح الوكالة الفيدرالية للتعليم المدني.

ورغم أن الوضع يبدو هادئا، إلا أن التحديات لا تزال قائمة. الأمر متروك لجميع المعنيين لمواصلة إظهار *اليد الجيدة* في *دمج اللاجئين* وتعزيز فرص التعايش المتناغم.