غيرهارد روث: تأييد بنسبة 100% كمرشح لرئاسة بلدية إيشاو!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تم ترشيح جيرهارد روث كمرشح لرئاسة بلدية إيشاو في 29 أكتوبر 2025 بنسبة 100% من أجل جعل الوطن صالحًا للمستقبل.

Gerhard Rüth wurde am 29.10.2025 mit 100% als Bürgermeisterkandidat für Eschau nominiert, um die Heimat zukunftsfähig zu gestalten.
تم ترشيح جيرهارد روث كمرشح لرئاسة بلدية إيشاو في 29 أكتوبر 2025 بنسبة 100% من أجل جعل الوطن صالحًا للمستقبل.

غيرهارد روث: تأييد بنسبة 100% كمرشح لرئاسة بلدية إيشاو!

سيجلب يوم 29 أكتوبر 2025 نسمة من الهواء النقي إلى المشهد السياسي في إيشاو. تم ترشيح جيرهارد روث لمنصب رئيس البلدية بنسبة موافقة ملحوظة بلغت 100 بالمائة. تم اتخاذ هذا القرار بالإجماع كجزء من قائمة تضم ممثلين عن الحرف وريادة الأعمال والطب. الهدف من هذه القائمة واضح: العمل معًا من أجل الوطن، والتركيز بشكل خاص على الاستقرار والواقعية واستدامة المجتمع في المستقبل. هذا التقارير my-news.de.

يواجه جيرهارد روث، الذي تولى بنجاح منصب رئيس البلدية لأكثر من خمس سنوات، تحديات كبيرة، ولكنه يواجه أيضًا فرصًا مثيرة. لقد وضع لنفسه هدف تعزيز وتوسيع مدينة إيشاو باعتبارها "مركزًا في وادي إلسافا". بفضل المواطنين الملتزمين والمبتكرين في المجتمع، تم تنفيذ العديد من مشاريع البنية التحتية في السنوات الأخيرة. جعلت هذه التطورات من مدينة إيشاو ومناطقها أماكن جذابة للعيش والعيش غيرهارد-rueth.de أكد.

التحديات والحلول

ولكن لا يزال هناك الكثير للقيام به! يواجه المجتمع تحديات مثل ضمان خيارات الرعاية القريبة من المنزل والرعاية الأولية وانتقال الطاقة. وتتطلب عمليات تجديد الطرق أيضًا حلولاً إبداعية ومستدامة، خاصة في أوقات الموارد المالية المحدودة. تدرك روث هذه النقاط وترغب في العمل بشكل وثيق مع المواطنين لإيجاد حلول لتحسين نوعية الحياة في إيسشاو.

وفي الانتخابات المحلية المقبلة في 8 مارس 2026، سيطلب ثقة المواطنين ودعمهم. الهدف الواضح: يجب على إيشاو أن يواصل المضي قدمًا على الطريق نحو مستقبل إيجابي. يقول روث: "نحن نأخذ مخاوف المواطنين على محمل الجد، ونريد أن نعمل معًا على إيجاد حلول تعود بالنفع علينا جميعًا".

مع وجود فريق قوي إلى جانبه، يعتمد جيرهارد روث على المجتمع والإرادة للتغيير. يمكن لمواطني Eschau أن يكونوا متحمسين لرؤية أين تذهب الرحلة!