بعد 35 عامًا من التخرج: طلاب المدارس الثانوية السابقون يحتفلون في إيجنفيلدن!
وبعد مرور 35 عامًا، احتفل الطلاب السابقون في مدرسة إيجنفيلدن الثانوية باجتماع فصل مؤثر في جو مألوف.

بعد 35 عامًا من التخرج: طلاب المدارس الثانوية السابقون يحتفلون في إيجنفيلدن!
في نهاية الأسبوع الماضي، أقيم حدث خاص جدًا في إيجنفيلدن أعاد العديد من الذكريات القديمة واللحظات السعيدة. التقى حوالي 60 طالبًا سابقًا في مدرسة إيجنفيلدن الثانوية في القاعات المألوفة لمدرستهم القديمة بعد 35 عامًا من التخرج. [pnpe.de] (https://www.pnp.de/lokales/landkreis-rottal-inn/ehemalige-der-realschule-eggenfelden- Feiern-bewegendes-klassetreffen-19834261) تفيد بأن العودة جلبت العديد من اللحظات العاطفية. كان المعلمون السابقون، بما في ذلك فرانز زافير إيدير وكريستل هوشريتر، حاضرين أيضًا وقادوا المجموعة عبر أراضي المدرسة المعاد تصميمها.
وقد لوحظت التغيرات التي حدثت في العقود القليلة الماضية بدهشة. أعادت العودة إلى ساحة المدرسة القديمة ذكريات الدروس والرحلات المدرسية المثيرة والساعات الرائعة العديدة خلال فترة الاستراحة. وجلبت كتب الموسيقى القديمة البسمة والتسلية بين الحاضرين، بينما خلقت الصور القديمة لحظات من الحنين. لقد فتحت المحادثات حول الوظائف في العمل والعائلات وكذلك حول الصراعات القديمة الباب أمام تأملات شخصية، وهو أمر غير معتاد في مثل هذه التجمعات. deutschlandfunkkultur.de يسلط الضوء على أن لقاءات لم شمل الصف غالبًا ما تثير مزيجًا من الفرح وعدم اليقين.
لقاء ترفيهي
بعد الجولة المدرسية، أنهى زملاء الدراسة السابقون اجتماعهم في "Wertshaus"، حيث احتفلوا بالطعام الجيد والمحادثات المحفزة حتى وقت متأخر من الليل. وقد أتاح هذا اللقاء الاجتماعي للمشاركين الفرصة لتجديد علاقاتهم القديمة وتكوين صداقات جديدة. وكان المزاج إيجابياً على الدوام، وكان المشاركون يأملون ألا يستغرق الاجتماع القادم 35 عاماً أخرى. تجولت "حصالة صغيرة" خلال المساء وجلبت بالفعل 270 يورو لجمعية دعم المدرسة الثانوية.
وفقًا لـ wikipedia.org، فإن لم شمل الفصل لا يعد مجرد نظرة إلى الماضي، ولكنه يوفر أيضًا فرصة للتطوير الشخصي وتحقيق الذات. السؤال الذي يطرح نفسه في كثير من الأحيان: "من سيأتي؟" وكيف تغير كل فرد في هذه الأثناء. يمكن أن تساعد هذه الاجتماعات في توضيح النزاعات القديمة وتسمح لك بالتفكير في وضع حياتك.
لا يصبح لم شمل الفصل نظرة حنين إلى الماضي فحسب، بل يصبح أيضًا مكانًا لوجهات نظر واتصالات جديدة يمكن أن تظل حية حتى بعد مرور سنوات عديدة.