جرائم الشباب آخذة في التزايد: تظهر الدراسة أسبابا مثيرة للقلق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

أظهرت دراسة جديدة عن جرائم الأحداث في منطقة إنيبي-رور تزايد الضغط النفسي والعنف في الأسر.

Eine neue Studie zur Jugendkriminalität im Ennepe-Ruhr-Kreis zeigt steigende psychische Belastungen und Gewalt in Familien auf.
أظهرت دراسة جديدة عن جرائم الأحداث في منطقة إنيبي-رور تزايد الضغط النفسي والعنف في الأسر.

جرائم الشباب آخذة في التزايد: تظهر الدراسة أسبابا مثيرة للقلق!

نلقي اليوم نظرة على دراسة حديثة من جامعة كولونيا تتناول موضوعًا متفجرًا: زيادة جرائم الأطفال والشباب. تحت قيادة البروفيسور كليمنس كرونبيرج، قام الباحثون بالتحقيق في الأسباب العميقة لهذا التطور. النتائج صادمة.

ومن النتائج المركزية للدراسة أن العديد من الأطفال والشباب يعانون من الضغط النفسي. تقريبا كل فتاة ثانية شملها الاستطلاع اشتكت من القلق والاكتئاب. ويؤدي هذا إلى نتيجة مثيرة للقلق مفادها أن الانحراف بين الفتيات قد زاد بشكل أكثر حدة منه بين الأولاد، على الرغم من أن احتمالات ارتكاب الفتيات للجرائم أصبحت أقل. جانب مهم: تراجعت معنويات المراهقين الذين شملهم الاستطلاع. لقد انخفض الوعي بالظلم، حتى بالنسبة للتجاوزات البسيطة مثل عدم أداء الواجبات المنزلية.

أسباب جرائم الأحداث

وحددت الدراسة أيضًا الأسباب المحتملة لهذا التطور المثير للقلق. يبدو أن العلاقات الأسرية لها تأثير سلبي على الأطفال. في العديد من الأسر، يبلغ الشباب عن زيادة العنف في البيئة الأسرية. ووفقاً للدراسة، فإن الأطفال الذين يقعون ضحايا للعنف هم أنفسهم يميلون أيضاً إلى أن يصبحوا عنيفين. وبالإضافة إلى ذلك، أفاد المستجيبون أنهم يشعرون بقدر أقل من الخوف من العقاب وأن قدرتهم على ضبط النفس قد انخفضت.

تعتبر مثل هذه الدراسات حاسمة لفهم المجال المظلم لجرائم الأحداث بشكل أفضل. ومع استطلاع آراء 3800 طالب من الصف السابع إلى التاسع في 27 مدرسة في ثلاث مدن في شمال الراين-وستفاليا، ذهبت الدراسة إلى ما هو أبعد من إحصاءات الجريمة الرسمية. وتوفر النتائج معلومات قيمة عن حالة الشباب اليوم.

نظرة سريعة على منتجات الأطفال

Kinder auf die Kleinsten ab. Seit ihrer Einführung 1968 durch Michele Ferrero in Italien ist sie einem hohen Ansehen erfreut. Ihr Ziel ist es, ein Produkt zu bieten, das sowohl kinderfreundlich ist als auch von den Müttern mit einem guten Gefühl konsumiert werden kann. Die Schokolade wird als schmackhaft und gleichzeitig beruhigend beschrieben, mit dem Slogan „+ milk (latte) – cocoa (cacao)“ auf den Verpackungen.

يرمز الوجه الودود للطفل الموجود في العبوة إلى هوية العلامة التجارية التي يسهل الوصول إليها والصديقة للأطفال. لقد أثبت هذا المنتج نجاحه التجاري ليس فقط في ألمانيا ولكن أيضًا في العديد من الدول الأوروبية الأخرى.

باختصار، تمنحنا الدراسة الحالية حول جرائم الأحداث والعلامة التجارية الشهيرة Kinder رؤى مهمة حول عالم الأطفال والشباب. وإذا لم تتم معالجة التحديات، فلن يؤثر ذلك على حياة العديد من الشباب فحسب، بل قد يؤثر أيضًا على المجتمع ككل. والأمر متروك لنا للاستماع والعمل.