سقوط الدوار في مونسترلاند: سقوط توربينات الرياح في الملعب - لا إصابات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 27 أكتوبر 2025، تحطم الجزء الدوار من توربينات الرياح في مونسترلاند. ويتم اتخاذ الإجراءات الأمنية ولم يبلغ عن وقوع إصابات.

Am 27.10.2025 stürzt der Rotor einer Windkraftanlage im Münsterland ab. Sicherheitsmaßnahmen werden ergriffen, keine Verletzten gemeldet.
في 27 أكتوبر 2025، تحطم الجزء الدوار من توربينات الرياح في مونسترلاند. ويتم اتخاذ الإجراءات الأمنية ولم يبلغ عن وقوع إصابات.

سقوط الدوار في مونسترلاند: سقوط توربينات الرياح في الملعب - لا إصابات!

في 27 أكتوبر 2025، وقع حادث غير عادي في مونسترلاند، مما سلط الضوء على سلامة توربينات الرياح في المنطقة. سقط دوار توربين الرياح في حقل قريب، قريب جدًا من الصاري. ولحسن الحظ، لم تقع إصابات، لكن الأسباب الدقيقة لهذا الحادث لا تزال غير واضحة. وتسببت توربينة الرياح التي يزيد ارتفاعها عن 125 مترا في إثارة القلق وأدت إلى مطالبة المشغل بإخراج توربينين متطابقين في منطقة كوزفيلد من التشغيل كإجراء احترازي. وتم تطويق موقع الحادث على مساحة كبيرة ولا يوجد حاليا ما يشير إلى أي خطر على الجمهور تلفزيون ن ذكرت.

وتبين نظرة على حوادث مماثلة أن المشاكل المتعلقة بتوربينات الرياح ليست جديدة. وفي يونيو 2025 فقط، سقطت شفرة دوارة يبلغ طولها 70 مترًا من توربين الرياح V150 من ارتفاع 123 مترًا. وفي ذلك الوقت، رأى شهود عيان أن الحادث كان بمثابة دوي مدو. ولم يتم تشغيل هذا النظام إلا في خريف عام 2019. ويأتي هذا الحادث ضمن سلسلة مثيرة للقلق من العيوب الفنية في توربينات الرياح، وهي قضية تشغل المزيد والمزيد من المواطنين أخبار التعتيم يظهر.

مخاطر وتحديات استخدام طاقة الرياح

ولا ينبغي الاستهانة بالحوادث التي وقعت في السنوات الأخيرة. في يناير 2017، انكسرت الشفرة الدوارة في Zichow وفشل التحكم في الملعب. ووقع حادث خطير آخر في عام 2016 عندما انهار برج توربينات الرياح بالكامل في غريمين. بالإضافة إلى ذلك، كان لا بد من تفجير المرافق في غوستو، براندنبورغ، بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة. وفي ألمانيا، تم تفكيك ما مجموعه 18 نظاما متطابقا نتيجة انهيار في منطقة الرور في عام 2021. لكن في هذا البلد لا توجد نظرة عامة كاملة على عدد مثل هذه الحوادث، وهناك أيضا تساؤلات حول إعادة تدوير أجزاء النظام القديم، كما تقول وزارة البيئة.

مخاوف السكان متنوعة. إنهم يبلغون بشكل متزايد عن التلوث الضوضائي الذي لا يعطل حياتهم اليومية فحسب، بل يضر أيضًا بفن الطهي المحلي والسياحة. ويبدو أن التوسع في توربينات الرياح، الذي يتم الترويج له عبر الحدود السياسية والبيئية، يأتي على حساب مصالح السكان المحليين. وتتعرض معايير السلامة وأنظمة التحكم لضغوط متزايدة، في حين لا يزال الطلب على الطاقة المتجددة مرتفعا.

بشكل عام، يظهر الوضع أن حلم إنتاج الطاقة الصديقة للبيئة لا يخلو من التحديات. هناك حاجة ملحة لإجراء مناقشة شفافة حول المخاطر والمسؤولية المتعلقة بالسلامة والبيئة حتى لا نفقد الثقة في هذه التكنولوجيا.