منطقة أهرفايلر تكرم أبطال العمل التطوعي: ابقوا أقوياء معًا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

كرمت منطقة أهرفايلر مساهمة المتطوعين في المجتمع والتماسك في أمسية 2025 التطوعية.

Der Kreis Ahrweiler ehrte beim Ehrenamtsabend 2025 den Beitrag freiwilliger Helfer für Gemeinschaft und Zusammenhalt.
كرمت منطقة أهرفايلر مساهمة المتطوعين في المجتمع والتماسك في أمسية 2025 التطوعية.

منطقة أهرفايلر تكرم أبطال العمل التطوعي: ابقوا أقوياء معًا!

منطقة Ahrweiler تتألق بالتزامها! قبل بضعة أيام، أقيمت "أمسية التطوع" السنوية في قاعة مهرجان لاندسكرونر الكاملة في هايميرشيم. تحت شعار "مواصلة منطقة اهرويلر"، تم تكريم العديد من الإنجازات التطوعية التي تعتبر حاسمة للتعاون والمجتمع. كيف عرض الحالي وبحسب التقارير، بذل ممثلو الصليب الأحمر الألماني أيضًا كل ما في وسعهم للتأكيد على أهمية العمل التطوعي وتشجيع الأجيال الشابة على المشاركة.

وشددت مديرة المنطقة كورنيليا ويجاند في كلمتها على الدور المتميز للعمل التطوعي في التماسك الاجتماعي. دليل حقيقي على أن العمل التطوعي هو أكثر من مجرد كلمة لطيفة. وكانت مساهمة المتحدث الرئيسي جاكوب ليب مشجعة أيضًا. وسلط الضوء على موضوعي الشجاعة والثقة ومدى أهمية هذه الصفات في سياق العمل التطوعي.

جوائز التطوع 2025

ومن أبرز ما يميز الأمسية هو تقديم جوائز المتطوعين لعام 2025 لمختلف المنظمات التي تضع قلبها وأرواحها في رفاهية المجتمع:

  • Deutsche Rheuma-Liga öAG Adenau: Diese engagierte Gruppe bietet in 13 Therapiegruppen spezielle Gymnastik für Senioren an.
  • Brauchtums- und Förderverein Florian Wiesemscheid: Hier steht die Förderung der örtlichen Feuerwehr und der Dorfgemeinschaft im Vordergrund.
  • imagine! e.V. Kempenich: Ein Kulturcafé, das mit Konzerten und Erzählabenden ein bevorstehendes kulturelles Highlight setzt.

وهذه الجوائز ليست فقط تقديراً للأندية، ولكنها أيضاً تشجيع لكل من يهتم بالعمل التطوعي. ومن المثير للاهتمام أن حوالي 16.9 مليون شخص في ألمانيا يقومون حاليًا بأعمال تطوعية. عالي ستاتيستا وفي عام 2024، كان حوالي 27.5% من السكان ينشطون في العمل التطوعي المنظم. وهذا يدل على أن العمل التطوعي هو ركيزة حقيقية لمجتمع نشط يؤتي فيه الالتزام ثماره.

التطوع بأشكال عديدة

العمل التطوعي متنوع ويتراوح من النوادي الرياضية إلى أقسام الإطفاء التطوعية إلى الكنائس والجمعيات الخيرية. يتمتع الشباب أيضًا بفرصة اكتساب خبرة قيمة بين المدرسة والعمل من خلال الخدمات التطوعية. خدمات مثل السنة الاجتماعية التطوعية (FSJ) أو الخدمة التطوعية الفيدرالية، التي تم تقديمها في عام 2011، لا تقدم فقط تعويضًا عن النفقات في شكل مصروف الجيب، ولكن قبل كل شيء فرصة المشاركة بنشاط.

في أيامنا هذه، أصبح العمل التطوعي أكثر أهمية من أي وقت مضى. الدافع للتطوع قوي بشكل خاص بين البالغين في منتصف العمر وكبار السن. لكن الجدل حول سنة اجتماعية إلزامية محتملة للشباب يمكن أن يدفع الجيل القادم أيضًا إلى التفكير بشكل أكبر في كيفية المساهمة بدورهم في مجتمع نابض بالحياة.

يذكرنا اليوم العالمي للتطوع في الخامس من ديسمبر بمدى أهمية مساهمة كل فرد في تحقيق الصالح العام. إن العمل التطوعي ليس فقط علامة على التضامن، ولكنه أيضًا فرصة لنا جميعًا للمشاركة بنشاط في الحياة الاجتماعية. يمكن العثور على مزيد من المعلومات على الموقع الإلكتروني لإدارة المنطقة كريس-ahrweiler.de.