كاميرات السرعة في شيففايلر: انتبه، سيكون هناك فحص هنا اليوم!
في 15 أكتوبر 2025، ستراقب كاميرا السرعة L262 في منطقة بسرعة 70 كم/ساعة في شيففايلر، نيونكيرشن.

كاميرات السرعة في شيففايلر: انتبه، سيكون هناك فحص هنا اليوم!
وفي عدد اليوم نسلط الضوء على رصد البرق الحالي في شيفايللر والذي يثير ضجة يوم 15 أكتوبر 2025. كما news.de، تبلغ سرعة الموقع على L262 في Landsweiler-Reden 70 كم / ساعة. تعمل الضوابط المتزايدة في المقام الأول على تحسين السلامة المرورية، حيث أن السرعة هي السبب الرئيسي للحوادث المرورية. لقد رصدت كاميرا السرعة حاليًا العديد من السائقين في هذا الموقع وتنصح السلطات بشدة بمراعاة الحد الأقصى للسرعة.
لماذا هذا مهم جدا؟ وفقًا لـ bussgeldkatalog.org، فإن كاميرات السرعة ليست موجودة فقط لمراقبة حركة المرور، ولكنها تخضع أيضًا لمتطلبات قانونية صارمة. وتشمل هذه الموافقة والمعايرة المنتظمة لأجهزة القياس بالإضافة إلى مسؤولية السلطات المعنية. في ألمانيا، يتم تنظيم مراقبة السرعة بشكل مختلف في الولايات الفيدرالية، حيث تلعب الشرطة ومكاتب النظام العام المحلية دورًا مركزيًا.
الوضع القانوني واللوائح
توصيات سلطات المرور واضحة: لا يجوز للشركات الخاصة تشغيل كاميرات السرعة المثبتة. ويتم ذلك لحماية مستخدمي الطريق ولضمان عدم إصدار الغرامات إلا بناءً على القياسات القانونية. وفقًا لحكم المحكمة الإقليمية العليا في فرانكفورت أم ماين، فإن قياسات البرق الخاصة ليس لها أي أساس قانوني لفرض الغرامات. يتمتع السائقون أيضًا بفرصة الاستئناف ضد الغرامة خلال 14 يومًا إذا اعتقدوا أنه لم يتم الالتزام بإرشادات القياس.
بالإضافة إلى ذلك، يتم حظر أجهزة الكشف عن الرادار في المركبات وتطبيقات التحذير على الهواتف الذكية أيضًا news.de المذكورة. ويجب على السائقين التأكد من إلغاء تنشيط هذه الأنظمة، مع السماح لهم على الأقل بالحفاظ على تشغيل جهاز الملاحة. تستند هذه اللوائح إلى المادة 23 الفقرة 1ب StVO وتهدف إلى الحفاظ على سلامة أدوات التحكم في السرعة.
التكنولوجيا والمسؤولية
عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا، يتم استخدام مجموعة متنوعة من أساليب مراقبة السرعة في ألمانيا. وتتراوح هذه من الرادار والليزر إلى الحواجز الضوئية وكاميرات الفيديو. كما يمكن قراءته أيضًا في ويكيبيديا، يعتمد القياس الراداري على تأثير دوبلر. إذا تم تجاوز السرعة المحددة، فسيتم تشغيل الصورة تلقائيًا. قاعدة مثيرة للاهتمام: في ألمانيا، ليس مالك السيارة هو المسؤول عن مخالفات السرعة، بل السائق. ومع ذلك، في النمسا، يجب على المالك تقديم معلومات حول من كان يقود السيارة وقت حدوث المخالفة.
وفي ضوء زيادة السلامة على الطرق، فإن التحكم في السرعة يشكل إجراءً مهما، حتى لو تم انتقاده في بعض الأحيان في المناقشات العامة باعتباره وسيلة لكسب المال. وتتدفق الغرامات الناتجة في نهاية المطاف إلى الخزينة العامة ويمكن أن تساعد في تمويل المزيد من تدابير مراقبة حركة المرور.