ثورة الطائرات بدون طيار في شليسفيغ هولشتاين: بذور طائرة لزراعة مستدامة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 19 يونيو 2025، تم تقديم مشروع البذور الطائرة المبتكر، الذي يستخدم تكنولوجيا الطائرات بدون طيار للزراعة المستدامة، في ولاية شليسفيغ هولشتاين.

Am 19. Juni 2025 wurde in Schleswig-Holstein das innovative Flugsaat-Projekt vorgestellt, das Drohnentechnologie für nachhaltige Landwirtschaft nutzt.
في 19 يونيو 2025، تم تقديم مشروع البذور الطائرة المبتكر، الذي يستخدم تكنولوجيا الطائرات بدون طيار للزراعة المستدامة، في ولاية شليسفيغ هولشتاين.

ثورة الطائرات بدون طيار في شليسفيغ هولشتاين: بذور طائرة لزراعة مستدامة!

اليوم، 19 يونيو 2025، تم إطلاق مشروع ابتكار أوروبي كبير يسمى Flugsaat في لوكستيدت، شليسفيغ هولشتاين. ويهدف المشروع، بقيادة روبن سوث من غرفة الزراعة في شليسفيغ هولشتاين، إلى اختبار استخدام الطائرات بدون طيار لزراعة المحاصيل الصيدية والمحاصيل غير المزروعة، وبالتالي وضع معايير جديدة في الزراعة. كما شارك في العرض رئيس غرفة الزراعة، أوتي فولكواردسن، وشركاء آخرون في المشروع.

ما هو بالضبط وراء البذور الطائرة؟ وتتمثل الفكرة في نشر البذور من الهواء، خاصة لمحاصيل الصيد، حتى قبل أسابيع قليلة من الحصاد في منصات الحبوب. توفر تقنية الطائرات بدون طيار المبتكرة العديد من المزايا:

  • Schutz des Saatguts vor UV-Strahlung und Hitze.
  • Die Restfeuchte im Pflanzenbestand sorgt für eine bessere Keimung.
  • Ein klarer Vegetationsvorsprung der Zwischenfrüchte im Vergleich zu herkömmlichen Verfahren.
  • Die Technologie schont das Bodenleben, da es keine Bodendruckbelastung gibt.
  • Die Aussaat bleibt unabhängig von der Befahrbarkeit der Felder – sogar nach Regen kann gesät werden.

المزايا البيئية والاقتصادية لزراعة الطائرات بدون طيار

إن البذر المحمول جواً ليس لديه القدرة على زيادة كفاءة البذر بشكل كبير فحسب، بل يساهم أيضاً في الزراعة المستدامة. يعزز الغطاء الأرضي المغلق في الشتاء ويحمي من التآكل ويساعد على بناء الدبال. ويتم أيضًا الحفاظ على محتوى العناصر الغذائية في التربة، وهو عامل حاسم نظرًا لتحديات تغير المناخ، مثل ارتفاع درجات الحرارة والظواهر الجوية المتطرفة. كما أن استخدام الطائرات الزراعية الكبيرة بدون طيار يجعل من الممكن نشر البذور والمغذيات الدقيقة بدقة وبطريقة موفرة للموارد، وهو ما يمثل عملاً حقيقياً للمزارعين.

مع عامل تكلفة يبلغ حوالي 30 يورو للهكتار الواحد، تعد زراعة الطائرات بدون طيار توفيرًا حقيقيًا مقارنة بالطرق الأخرى، مثل زرع المهاد (55 يورو/هكتار) أو حفر البذور (93-120 يورو/هكتار). ومع ذلك، فإن استخدام الطائرات بدون طيار لا يخلو من التحديات: فهو يتطلب تصاريح ومؤهلات خاصة، وتبلغ التكلفة حوالي 9000 يورو.

الخطوات التالية والاختبارات الميدانية

ويتضمن مشروع فلوغسات، الذي سيستمر لمدة ثلاث سنوات، عدة اختبارات ميدانية في تسع مزارع في ظروف طبيعية مختلفة في ولاية شليسفيغ هولشتاين. وتستخدم هذه لمقارنة البذر بدون طيار مع طرق البذر التقليدية من حيث النمو وحماية المغذيات. بالإضافة إلى غرفة الزراعة، فإن الشركاء في هذا المشروع الطموح هم شركات زراعية مختلفة بالإضافة إلى جامعة كريستيان ألبريشتس في كيل وشركة Saaten-Union GmbH. ومن المخطط أيضًا إعداد خليط بذور محمول جواً قابل للتسويق ودليل بذور محمول جواً يعتمد على نتائج التجارب الميدانية.

يتم بالفعل استخدام الطائرات بدون طيار في العديد من مجالات الزراعة، وخاصة في الكشف عن أمراض النباتات وتحديد مواقع الحيوانات في مروج القش. بحسب موقع [landwirtschaft.de].

في عالم تتعرض فيه الممارسات الزراعية لضغوط متزايدة بسبب المتطلبات البيئية والاقتصادية، فمن المؤكد أن هناك الكثير مما سيكسبه المزارعون والمهتمون بالزراعة من مشروع Flyseed. يمكن أن تكون تكنولوجيا الطائرات بدون طيار حلاً واعداً لتحديات الزراعة الحديثة.