رياضيو سباقات المضمار والميدان في إسلنغن يتألقون في مقارنة المنطقة - المركز الثاني!
في 6 أكتوبر 2025، أقيمت مسابقة المقارنة لألعاب القوى بين الطلاب والشباب في بادن بادن بمشاركة 315 مشاركًا.

رياضيو سباقات المضمار والميدان في إسلنغن يتألقون في مقارنة المنطقة - المركز الثاني!
أقيم يوم مثير من المنافسة في 6 أكتوبر 2025 في ملعب أوماتستاديون في بادن بادن، حيث أقيمت مسابقة المقارنة السابعة والعشرين بين المدارس والشباب في ألعاب القوى. في هذا اليوم البارد، الذي لف فيه الرياضيون أنفسهم بالبطانيات والسترات المبطنة، شارك ما مجموعه 315 موهبة شابة من مناطق إسلنغن وراستات/بادن بادن وجنوب بالاتينات. على الرغم من درجات الحرارة الجديدة، التي ارتفعت إلى نطاق مكون من رقمين في وقت الغداء، تمكن رياضيو Esslingen من تقديم أفضل ما لديهم وتأمين المركز الثاني المحترم في تصنيفات الفرق. أفاد بذلك ال صحيفة نورتنغر.
بالنسبة للرياضيين في إسلنغن، لم يكن اليوم مميزًا بنجاح الفريق فحسب، بل تمكنوا من الاحتفال بثلاثة انتصارات على مستوى الصف. وتم الاحتفال على النحو الواجب بنهاية موسم ألعاب القوى هذا الذي استمر حوالي خمسة أشهر. ورغم النسيم البارد، إلا أن أجواء الملعب كانت دافئة وتميزت بروح تنافسية متواصلة. تم تحديد وتوثيق أفضل النتائج الشخصية من قبل العديد من الرياضيين، مما يدل على أن التدريب في الأشهر القليلة الماضية يبدو أنه يؤتي ثماره. عالي صحيفة اسلينجر كان أداء الرياضيين في Esslingen رائعًا بشكل خاص.
المسابقة بالتفصيل
قدمت مسابقة المقارنة بين المناطق مجموعة واسعة من التخصصات التي أظهرت تنوع ألعاب القوى. من تخصصات الجري مثل 100 متر إلى تخصصات الرمي والقفز، كان هناك شيء للجميع. أتيحت للرياضيين الفرصة لإظهار مهاراتهم في مختلف الفئات ومواجهة منافسة واسعة النطاق. ال صفحة ألعاب القوى يقدم نظرة عامة مفصلة عن التخصصات المعروضة، والتي تغطي كل شيء من الجري إلى الرمي.
وما كان ملفتا للنظر بشكل خاص هو الحماس الذي نشأ بين الرياضيين الشباب. على الرغم من درجات الحرارة الباردة، كان الكثير منهم متحفزين للغاية ومستعدين لتقديم أفضل ما لديهم. ولم تكن المنافسة منافسة جادة فحسب، بل كانت أيضًا لحظة مهمة للتماسك داخل الفرق. وقد أظهرت روح الفريق والدعم الذي أظهره الرياضيون بعضهم البعض مما ساهم في خلق الأجواء الإيجابية.
وبشكل عام، يمكن القول إن مباراة المقارنة هذه كانت بمثابة نهاية ناجحة للموسم، الأمر الذي قدم للمواهب الشابة العديد من الحوافز لإثبات نفسها مرة أخرى في العام المقبل. تظل المنصة التي توفرها مثل هذه المسابقات ضرورية لتطوير المواهب الرياضية الشابة في المنطقة.