محكمة كاسل تخفض بشكل كبير حظر القيادة بعد حادث مميت!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تؤكد المحكمة الإقليمية في كاسل الأحكام الصادرة ضد المخالفات المرورية، بما في ذلك الحادث المميت والإهمال.

Das Landgericht Kassel bestätigt Urteile gegen Verkehrsdelikte, darunter ein tödlicher Unfall und Fahrlässigkeit.
تؤكد المحكمة الإقليمية في كاسل الأحكام الصادرة ضد المخالفات المرورية، بما في ذلك الحادث المميت والإهمال.

محكمة كاسل تخفض بشكل كبير حظر القيادة بعد حادث مميت!

أكدت المحكمة الإقليمية في كاسل، في الاستئناف، حكمًا مثيرًا للجدل ضد سائق يبلغ من العمر 68 عامًا. عالي هنا ولا تزال عقوبة القتل بسبب الإهمال قائمة، في حين تم تخفيض حظر القيادة الأصلي من ثلاث سنوات إلى أربعة أشهر. أعرب المدعى عليه، الذي أدين فيما يتعلق بحادث مميت على طريق B 27 بالقرب من سونترا قبل عامين، عن أسفه أثناء المحاكمة واعتذر لأقارب المرأة المتوفاة الباقين على قيد الحياة.

وقع الحادث الذي أدى إلى هذه العقوبة عندما فقد السائق السيطرة على سيارته واصطدم وجهاً لوجه بسيارة امرأة. ومن المؤسف أنها توفيت نتيجة لهذا الحادث. ولم تتمكن المحكمة من توضيح سبب فقدان المدعى عليه السيطرة؛ هو نفسه لا يستطيع أن يتذكر الحادث. واستبعد خبير طبي أن يكون السبب هو اعتلال صحي، مما عزز الادعاء والمدعين المشاركين في مطالبتهم بإلغاء رخصة القيادة لمدة ثلاث سنوات.

الحوادث في المنطقة

وتأتي هذه المأساة في سياق عدد مقلق من حوادث المرور في ألمانيا. عالي ديستاتيس توفي إجمالي 2770 شخصًا في حوادث مرورية في عام 2024، وهو ما يمثل انخفاضًا طفيفًا مقارنة بالعام السابق. أظهرت إحدى الدراسات أن السرعة المفرطة أو غير الكافية كانت السبب الأكثر شيوعًا في 30٪ من الحالات المميتة. وهو الاتجاه الذي يؤدي إلى النقاش حول السلامة على الطرق والتدابير اللازمة.

وفي قضية أخرى، صنع مدير بناء يبلغ من العمر 70 عامًا اسمًا لنفسه: فقد أُدين بحادث مميت توفي فيه شاب بعد سقوطه من مخرج حريق غير آمن. قبل عرض هيس وحُددت العقوبة بالسجن تسعة أشهر مع المراقبة وغرامة قدرها 10000 يورو. كان هذا بعد أن وجدت محكمة المقاطعة أن مدير البناء كان مسؤولاً عن عدم كفاية الاستقرار الهيكلي للسلم.

توضح مثل هذه الحوادث مدى أهمية معايير السلامة في مشاريع البناء ومدى سرعة وقوع الحوادث المأساوية. بالنسبة لأولئك الذين تركوا وراءهم، فإن ما تبقى ليس الخسارة فحسب، بل أيضًا الشوق إلى العدالة.