اجتماع منطقة عمدة المدينة: مناقشات حول توسيع النطاق العريض في غرونداو!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 24 يونيو 2025، اجتمع مجلس عمدة منطقة ماين كينزيج في غرونداو لمناقشة موضوعات مهمة مثل توسيع النطاق العريض والسلامة العامة.

Am 24. Juni 2025 tagte die Bürgermeisterkreisversammlung des Main-Kinzig-Kreises in Gründau, um wichtige Themen wie Breitbandausbau und öffentliche Sicherheit zu diskutieren.
في 24 يونيو 2025، اجتمع مجلس عمدة منطقة ماين كينزيج في غرونداو لمناقشة موضوعات مهمة مثل توسيع النطاق العريض والسلامة العامة.

اجتماع منطقة عمدة المدينة: مناقشات حول توسيع النطاق العريض في غرونداو!

في 24 يونيو 2025، اجتمع مجلس بلدية منطقة ماين كينزيج في غرونداو. وفي اجتماع مفعم بالحيوية، تم قبول كريستيان ليتزنجر، عمدة مدينة جيلنهاوزن، في مجلس الإدارة. وسيتولى دومينيك براش، عمدة مدينة باد سودن سالمونستر، منصب نائب رئيس مجلس الإدارة في المستقبل. تم شكر نائب الرئيس المنتهية ولايته جيرالد هيلفريش من غرونداو على سنوات التزامه الطويلة، في حين تم الترحيب رسميًا بماركوس كيرن بصفته عمدة غرونداو الجديد.

كما تم تمثيل أعضاء مجلس الإدارة الآخرين في الاجتماع، بما في ذلك مونيكا بوتشر (مينتال) وأندرياس بار (نيديراو). كان الموضوع الرئيسي للاجتماع هو الوضع الحالي لتوسع النطاق العريض في المنطقة، والذي تمكن سيمون روث، المدير الإداري لشركة Broadband Main-Kinzig GmbH، من عرضه بشكل ملحوظ. واتفق رؤساء البلديات على أن التوسع في النطاق العريض ليس أمرا حاسما للتنمية الاقتصادية فحسب، بل أيضا للمستقبل الرقمي للمنطقة.

مواضيع هامة للتبادل

وكان الموضوع الرئيسي الآخر هو الأمن في المناسبات العامة، والذي قدمه ممثلو قسم شرطة ماين كينزيج. ويكتسب هذا السؤال أهمية متزايدة نظرا للتحديات المتزايدة في مجال السلامة العامة.

يتم تعزيز التبادل والتعاون بين المدن والمجتمعات في منطقة ماين كينزيج بشكل كبير من خلال مثل هذه الأحداث. لقد تم التأكيد مرارا وتكرارا على أن التدفق الجيد للمعلومات والعمل المشترك ضروريان من أجل التغلب بكفاءة على التحديات التي تؤثر على البلديات.

التوسع في النطاق العريض كمشروع مشترك

إن التوسع في النطاق العريض ليس مسألة تقنية فحسب، بل هو أيضًا مسألة اجتماعية. في اجتماع سابق عقد في 29 مايو 2019 في فايشترسباخ، ناقش 29 عمدة التقدم المحرز في إنشاء البنية التحتية للنطاق العريض. وفي ذلك الوقت، تم التعهد باستثمار إجمالي قدره 17 مليون يورو لتعزيز توسيع النطاق العريض في 172 منطقة تجارية في المنطقة. ومع ذلك، وعلى الرغم من الموارد المقدمة، كانت هناك ردود فعل سلبية من الشركات، مما يؤكد الحاجة إلى تحسين التنسيق والتنفيذ.

بالإضافة إلى ذلك، تم الإعراب عن انتقادات بشأن التحول المخطط للإشراف المالي من مديري المناطق إلى المجالس الإقليمية. وأكد مدير المنطقة تورستن ستولز أن السيطرة على مستوى المنطقة أقرب إلى الأحداث المحلية، وهو ما يوضح مرة أخرى أهمية الحكم الذاتي المحلي.

ومن الممكن أن يتطور دور رؤساء البلديات في المستقبل. ورغم أنها عملت في كثير من الأحيان كقوة دافعة، فقد يكون من الضروري زيادة التنسيق، كما يظهر تحليل الوضع الحالي للاقتصاد الرقمي. ويبين مثال النمسا أن التوسع في النطاق العريض هناك يتأثر إلى حد كبير بعوامل مختلفة، بما في ذلك توفر الإنترنت. وقد قدم الاتحاد الأوروبي بالفعل التمويل لتعزيز هذه القضية.

بشكل عام، من الواضح أن التحول الرقمي وتوسيع النطاق العريض يجب أن يسيرا جنبًا إلى جنب حتى نتمكن من التغلب على تحديات العصر الحديث. إن رؤساء بلديات منطقة ماين كينزيج عازمون على معالجة هذه القضايا بشكل فعال حتى لا تخسر المنطقة.