موكب الفوانيس في كيرشلينده: مهرجان للتقاليد المضيئة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ستحتفل كيرشلينده بموكب الفوانيس التقليدي في 10 نوفمبر 2025 من خلال لعبة التومبولا والترفيه الموسيقي للصغار والكبار.

Kirchlinde feiert am 10. November 2025 den traditionellen Laternenumzug mit Tombola und musikalischer Unterhaltung für Groß und Klein.
ستحتفل كيرشلينده بموكب الفوانيس التقليدي في 10 نوفمبر 2025 من خلال لعبة التومبولا والترفيه الموسيقي للصغار والكبار.

موكب الفوانيس في كيرشلينده: مهرجان للتقاليد المضيئة!

يتم الاحتفال تقليديًا بموكب الفوانيس لمجتمع مستوطني أجريكولا في قلب كيرشليند في 10 نوفمبر 2025. يتمتع هذا الحدث بسحر الحنين الخاص به ويجذب العديد من العائلات. تتجول مجموعات كاملة من الأطفال حاملين الفوانيس المتوهجة في الشوارع ويخلقون جوًا رائعًا. كيف wirindortmund.de وفقًا للتقارير، يعد تشغيل الفوانيس استمرارًا لعادة تجذب في المقام الأول الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و12 عامًا، وقد تم الاحتفال بها بحماس كبير لسنوات عديدة.

يسير الأطفال عبر المستوطنة، غالبًا مع والديهم، حاملين فوانيسهم الملونة محلية الصنع. وهي مصحوبة بأغاني سانت مارتن التقليدية التي تدور حول مساعدة القديس مارتن أوف تورز الذي عاش في القرن الرابع. ولهذا التقليد معنى أعمق، يتسم بطابع المشاركة، خاصة في المناطق الكاثوليكية. لا تهدف مسيرة الفوانيس إلى جلب ضوء الفوانيس إلى الظلام فحسب، بل تهدف أيضًا إلى نقل قيم العمل الخيري والمجتمعي.

الترفيه والتواصل الاجتماعي

ومن أبرز ما يميز الأمسية لعبة التومبولا، التي يقودها كلاوس-ديتر زولوندز. تأتي الجوائز من الداعمين التجاريين والقطاع الخاص الذين يتميزون بالسخاء. ويتم توزيع الجوائز على الأطفال والكبار على حد سواء، مما يعزز الأجواء الاجتماعية. ويمكن للحاضرين أيضًا الاستمتاع بالمشروبات الدافئة والباردة بالإضافة إلى البسكويت المبشور الأسطوري الذي يستمتعون به دائمًا.

يرافق المهرجان موسيقيًا فريق عازفي الطبول في جوت كلانج، الذين يساهمون في خلق مزاج جيد من خلال عزفهم. لا يوفر موكب الفوانيس للمشاركين الصغار تجربة لا تُنسى فحسب، بل يقدم أيضًا للكبار، الذين تتم دعوتهم للتواصل الاجتماعي والاستمتاع بالأجواء الاحتفالية.

تقليد طويل

تعود جذور المشي على الفانوس إلى العصور الوسطى وتجد تعبيرًا خاصًا في يوم القديس مارتن الذي يتم الاحتفال به في 11 نوفمبر. العديد من الأماكن، بما في ذلك في كولونيا والمنطقة المحيطة بها، لديها اختلافاتها الخاصة في هذا التقليد. القاسم المشترك بينهم هو حب النور والفرحة التي يشعر بها الأطفال خلال هذه المسيرات. ويكيبيديا يشير إلى أن المسيرات غالبًا ما تمر عبر الغابات، حيث الفوانيس هي المصدر الوحيد للضوء، مما يخلق جوًا سحريًا.

يفخر مجتمع مستوطني أجريكولا في كيرشليند بكونه جزءًا من هذا التقليد الذي يعود تاريخه إلى قرون مضت، وهو ملتزم بضمان استمرار المشي على الفانوس في السنوات القادمة. إنه احتفال يربط الأجيال ويعلم الأطفال قيم المجتمع والمشاركة بطريقة مبهرة.