تسلا تخفض الأسعار: الطرازان الجديدان 3 وY لصيادي الصفقات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تقدم شركة تسلا موديلات 3 وY الأرخص والأرخص في الولايات المتحدة لمواجهة ضغوط المبيعات الناجمة عن نقص حوافز الشراء والمنافسة.

Tesla führt in den USA günstigere, abgespeckte Modelle 3 und Y ein, um Verkaufsdruck durch fehlende Kaufanreize und Konkurrenz zu begegnen.
تقدم شركة تسلا موديلات 3 وY الأرخص والأرخص في الولايات المتحدة لمواجهة ضغوط المبيعات الناجمة عن نقص حوافز الشراء والمنافسة.

تسلا تخفض الأسعار: الطرازان الجديدان 3 وY لصيادي الصفقات!

أخبار سارة لجميع محبي Tesla في الولايات المتحدة الأمريكية: أطلقت شركة صناعة السيارات الكهربائية مؤخرًا إصدارات مجردة من طرازيها الشهيرين Models 3 وY، والتي تمثل بديلاً أرخص للإصدارات المتميزة السابقة. وفقا لذلك رسول الغابة السوداء ويبدأ سعر الطراز 3 الآن من 36,990 دولارًا أمريكيًا، بعد أن تم عرض الإصدار المميز مسبقًا مقابل 42,490 دولارًا أمريكيًا. أصبح الطراز Y أيضًا ميسور التكلفة إلى حدٍ ما، حيث يبدأ سعره من 39,990 دولارًا بدلاً من 44,990 دولارًا.

في حين أن هذه النماذج "القياسية" الجديدة تتمتع بنطاق أقصر وميزات أقل من أشقائها الأكثر تكلفة، إلا أنها تبدو متشابهة جدًا من الخارج. ويعود سبب هذا التعديل في الأسعار إلى فقدان حوافز الشراء وزيادة المنافسة في السوق. أعلن Elon Musk في الأصل عن سيارة جديدة أرخص يبدأ سعرها من 25000 دولار، لكنه قرر تقديم النماذج الحالية في شكل مبسط بدلاً من ذلك.

تغييرات مهمة في السوق

نقطة تحول أخرى لسوق السيارات الكهربائية كانت خسارة الإعفاء الضريبي البالغ 7500 دولار، والذي انتهى في 30 سبتمبر 2025. وفي هذا السياق، لاحظت بلووين وقال إنه في حين ارتفعت مبيعات تيسلا بنسبة 7.4% على أساس سنوي في الربع الأخير، مع تسليم 497.099 سيارة في جميع أنحاء العالم، فإن العديد من المستثمرين يشعرون بالقلق أيضًا من أن عمليات الشراء المبكرة قد تؤدي إلى ضغط على المبيعات.

وفي السنوات الأخيرة، فقدت تسلا هيمنتها على سوق السيارات الكهربائية العالمية. عالي ستاتيستا وانخفضت المبيعات في ألمانيا بأكثر من 40 بالمئة، مع تأخر شركة تيسلا عن شركة فولكس فاجن الرائدة في السوق. وبينما يظل الطراز Y نموذجًا شائعًا، فمن المتوقع أن تنخفض المبيعات في عام 2024.

مستقبل تسلا

لقد أوضح إيلون موسك بالفعل أنه لم يعد يرى أن مبيعات السيارات هي أهم مصدر للدخل لمستقبل تسلا. وبدلاً من ذلك، يخطط للتركيز على تطوير الروبوتات الآلية والروبوتات الشبيهة بالبشر. وعلى الرغم من التحديات المتزايدة وركود أرقام المبيعات، فإن المستثمرين متفائلون ويراهنون على أسهم تيسلا، التي وصلت قيمتها السوقية إلى أكثر من 1.4 تريليون دولار.

لذا فإن صناعة السيارات الكهربائية تواجه أوقاتًا مثيرة، ومع طرح هذه الطرازات الجديدة، قد تحاول تسلا إعادة وضع نفسها في سوق تنافسية بشكل متزايد. ويبقى السؤال ما إذا كانت هذه الاستراتيجية ستنجح على المدى الطويل وما هو الدور الذي يمكن أن تلعبه تسلا في الصورة الكبيرة.