قطارات جديدة لخط السكك الحديدية بين ميونيخ وبراغ في الأفق اعتبارًا من عام 2031!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ميونيخ: اعتبارًا من عام 2031، قطارات جديدة على الطريق إلى براغ، مهمة لحركة المرور بين بافاريا وجمهورية التشيك. طلبت مساعدة الاتحاد الأوروبي.

München: Ab 2031 neue Züge auf der Strecke nach Prag, wichtig für den Bayern-Tschechien-Verkehr. EU-Hilfe erbeten.
ميونيخ: اعتبارًا من عام 2031، قطارات جديدة على الطريق إلى براغ، مهمة لحركة المرور بين بافاريا وجمهورية التشيك. طلبت مساعدة الاتحاد الأوروبي.

قطارات جديدة لخط السكك الحديدية بين ميونيخ وبراغ في الأفق اعتبارًا من عام 2031!

يتم افتتاح فصل مثير في حركة القطارات الدولية: اعتبارًا من عام 2031، سيتم استخدام قطارات جديدة وأكثر حداثة على الطريق الذي يبلغ طوله 440 كيلومترًا بين ميونيخ وبراغ. لا يمكن لهذه الحداثة أن تقلل بشكل كبير من وقت السفر فحسب، بل يمكنها أيضًا زيادة راحة الركاب.

ولكن قبل أن يحدث ذلك، لا يزال هناك الكثير على الطاولة. تبين أن المناقصة الأولية لنماذج المركبات الجديدة، والتي كان من المقرر استخدامها منذ عام 2028، كانت بمثابة لقطة مؤسفة في الظلام وفشلت. [ميركور].

اتصال مباشر في الأفق

يؤكد وزير النقل البافاري كريستيان برنرايتر (CSU) على أهمية هذا الاتصال المباشر لحركة القطارات البافارية التشيكية. ومن المقرر طرح المناقصة التالية للقطارات الجديدة في نهاية عام 2025، ولا يمكن منح العقد حتى منتصف عام 2027 على أقرب تقدير. لا يزال الطريق يعمل حاليًا بواسطة السكك الحديدية الحكومية في بافاريا والسكك الحديدية الحكومية التشيكية.

يتعين على القطارات الجديدة أن تتغلب على تحدٍ تقني مثير للاهتمام: حيث يتعين عليها عبور المقاطع غير المكهربة والعثور على طريقها باستخدام ثلاثة أنظمة طاقة مختلفة. في حين يتم تقديم طريق لمسافات طويلة على الجانب التشيكي، فإن الجانب البافاري لديه وصلة نقل محلية. اعتبارًا من مايو 2026، سيتم أيضًا توفير اتصال مباشر جديد من براغ إلى كوبنهاغن، مع توقف في دريسدن وبرلين وهامبورغ. وهذا يوضح مرة أخرى مدى أهمية النقل بالسكك الحديدية للتواصل الإقليمي والدولي.

نظرة على ميونيخ

ميونيخ، عاصمة ولاية بافاريا، هي ثالث أكبر مدينة في ألمانيا حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 1.6 مليون نسمة. فهي لا تسحر بثقافتها وهندستها المعمارية فحسب، بل أيضًا باقتصادها الديناميكي الذي تشكله شركات مثل BMW وSiemens. وتقع المدينة، التي ورد ذكرها لأول مرة في الوثائق عام 1158، في موقع خلاب على نهر إيزار شمال جبال الألب، وتشتهر بجودة الحياة العالية التي حظيت باهتمام عالمي.

إن إلقاء نظرة على تاريخ ميونيخ الرائع يظهر أنه على مر القرون كانت المدينة مكانًا مهمًا ليس فقط لبافاريا، ولكن أيضًا لألمانيا بأكملها. وهي اليوم مركز مهم للفنون والعلوم والتكنولوجيا وتتمتع بشهرة عالمية في هذا الصدد.

الخلاصة: التطورات في حركة القطارات بين ميونيخ وبراغ واعدة ويمكن أن تحدث ثورة في السفر في المنطقة. ومع النظرة المتفائلة للدعم المالي والمركبات الجديدة، فمن المؤكد أن مسار اتصالات النقل الحديثة سيتم تحديده من جديد.