متباهٍ يصدم العملاء في فيردن – الشرطة تبحث عن شهود!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

رجل يفضح نفسه في Holzmarkt في فيردن. وتحقق الشرطة في الاستثارة وتبحث عن شهود.

Ein Mann entblößt sich in Verden am Holzmarkt. Polizei ermittelt wegen Exhibitionismus, Zeugen gesucht.
رجل يفضح نفسه في Holzmarkt في فيردن. وتحقق الشرطة في الاستثارة وتبحث عن شهود.

متباهٍ يصدم العملاء في فيردن – الشرطة تبحث عن شهود!

وقعت حادثة مروعة في فيردن يوم السبت الماضي: كشف رجل عن نفسه جزئيًا أمام متجر بيع بالتجزئة في Holzmarkt أثناء تنقله بين المارة. وعلم العملاء في المتجر بالسلوك الغريب وأبلغوا الشرطة على الفور. وصلوا بسرعة وسيطروا على الوضع واقتادوا الرجل البالغ من العمر 55 عامًا إلى الحجز. وتطلب الشرطة الآن من الشهود، وخاصة أولئك الذين شاهدوا الحادث، الاتصال بالرقم (0 42 31) 806-212 لجمع المزيد من المعلومات. عالي أشعل النار هوية الرجل معروفة بالفعل، لكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كان على صلة بحوادث مماثلة.

ومن المثير للاهتمام أن هذا لم يكن العرض الأول للرجل. لقد تم القبض عليه بالفعل في حالتين أخريين من السلوك الاستعراضي. في 25 أغسطس 2022، كشف عن نفسه في أليربارك حوالي الساعة الواحدة ظهرًا. ومضايقة المارة الآخرين. وقعت الجريمة الثانية الساعة 10:25 مساءً. في محطة القطار في فيردن، ولم تتضح هوية الجاني في البداية. بدأت الشرطة أيضًا البحث عن شهود هنا وتطلب بشكل خاص من الضحية من Allerpark التقدم. المعلومات في هذا الصدد متاحة عن طريق الاتصال بالرقم (0 42 31) 8060 على النحو التالي تي اون لاين ذكرت.

مما يسبب إزعاجاً عاماً

وسلطت هذه الأحداث الضوء على مسألة إثارة الغضب الشعبي في ألمانيا. وفقًا للإحصاءات الحالية الصادرة عن مكتب الشرطة الجنائية الفيدرالية، سجلت الشرطة العديد من الحالات بين عامي 2014 و2024. وتُظهر هذه البيانات، المتوفرة على الإنترنت منذ 2 أبريل 2025، أن مثل هذه الأفعال ليست ظاهرة نادرة. إن التقارير اليومية عن حوادث مماثلة تخلق دائمًا موضوعًا للحديث في المجتمع. يمكن الاطلاع على إحصائيات أعمال المعارضين على ستاتيستا يمكن رؤيتها وهي تثبت وجود هذه المشكلة في نظر الجمهور.

ويظهر الوضع الحالي أن الاهتمام بمثل هذه الحوادث يتزايد وأن السكان أصبحوا أكثر حساسية للقضايا المحيطة بالتحرش العام. وننصح المارة والضحايا بالتحرك بسرعة في مثل هذه الحالات والإدلاء برأيهم في القرارات الأولية للشرطة. وهذا لا يعزز التعليم فحسب، بل يساعد أيضًا في ضمان السلامة العامة.