حفلة الذكرى السنوية في صالة بيت إيل للألعاب الرياضية: ١٠٠ عام من التاريخ التعليمي!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في 6 يوليو 2025، احتفلت صالة بيت إيل للألعاب الرياضية في بيليفيلد بالذكرى المئوية لتأسيسها من خلال برنامج احتفالي.

Am 6. Juli 2025 feierte das Bethel-Gymnasium in Bielefeld sein 100-jähriges Bestehen mit einem festlichen Programm.
في 6 يوليو 2025، احتفلت صالة بيت إيل للألعاب الرياضية في بيليفيلد بالذكرى المئوية لتأسيسها من خلال برنامج احتفالي.

حفلة الذكرى السنوية في صالة بيت إيل للألعاب الرياضية: ١٠٠ عام من التاريخ التعليمي!

كان هناك احتفال ملون مع العديد من الوجوه المبتسمة في صالة بيت إيل للألعاب الرياضية في بيليفيلد. وبعد 25 عامًا، أقيم هنا مرة أخرى مهرجان مدرسي للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لتأسيس المؤسسة. ويستمر شعار "100 عام" طوال أسبوع المهرجان الذي أقيم في الفترة من 5 إلى 9 يوليو وتضمن العديد من الأنشطة المثيرة. وأقام الطلاب منصات على أجزاء كبيرة من أرض المدرسة لتوفير الترفيه والمزاج الجيد. كان هناك الكثير من الاستعدادات مسبقًا من خلال رمي الأكشاك وصناديق الصور والألعاب المسرحية حتى يكون هناك شيء للجميع، كما ذكرت Westfalen-blatt.

كان البرنامج متنوعًا وتراوح بين حفل واجتماع للخريجين وحفلات موسيقية. ومن أبرز الأحداث الاحتفالية التي أقيمت يوم الأحد 6 يوليو في كنيسة صهيون و"حفلة البوب ​​السيمفونية" التي أقيمت في المنتدى E بالمدرسة الثانوية. كلا الحدثين حققا نجاحا كاملا وساهما في خلق جو احتفالي. كان الدخول مجانيًا في كل مكان، مما أدى إلى زيادة أعداد الزوار بشكل أكبر، وفقًا للبيان الصحفي لـ [Diakonie Bethel].

تاريخ مدرسة بيت إيل الثانوية

تتمتع مدرسة بيثيل الثانوية بتاريخ حافل بالأحداث يعود إلى عام 1922، عندما تأسست كمدرسة متقدمة كجزء من إصلاح نظام التعليم العالي في جمهورية فايمار. في البداية كانت المنشأة عبارة عن مدرسة ثانوية عامة للبنين، والتي سرعان ما تم توسيعها لتشمل مدرسة داخلية للبنات. بمرور الوقت، قامت المدرسة بتكييف هياكلها وعروضها مع التغيرات الاجتماعية، خاصة أثناء دمج المدارس الثانوية لتشكيل المدرسة النحوية في أواخر الستينيات.

وسرعان ما لم يعد التركيز يقتصر على التعليم الشامل مع القيم التقليدية، بل أصبح التركيز أيضاً على الإعداد لمجتمع عالمي تعددي. على مدى العقود القليلة الماضية، أصبحت مدرسة بيثيل الثانوية مدرسة أوروبية مع التركيز بشكل خاص على المشاريع المشتركة بين الثقافات وبرامج التبادل واللغة وكذلك التدريب في الخارج. لقد قطع الأفق التعليمي شوطا طويلا منذ بدايات النظام المدرسي الألماني في الإمبراطورية إلى مجتمعنا الحديث، كما تظهر التقارير التاريخية المختلفة، بما في ذلك Worldviews.

نظرة إلى المستقبل

لا تفتخر Bethel-Gymnasium بماضيها فحسب، بل تستخدمه أيضًا لمواصلة التطوير والاستجابة لتحديات عصرنا. لقد خلق أسبوع المهرجان إحساسًا قويًا بالمجتمع وأظهر أن التعليم لا يتم فقط في الفصول الدراسية، ولكن أيضًا من خلال اللقاءات والتفاعلات مع بعضنا البعض. مع وجود يد جيدة للمستقبل، ستلعب مدرسة بيثيل الثانوية بالتأكيد دورًا مركزيًا في التعليم في المنطقة في السنوات القادمة.