عاصفة برد تدمر كيهل: سقوط الأشجار، وإغلاق الطرق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

عاصفة برد قوية في كيهل يوم 21 يوليو 2025: سقوط أشجار وإغلاق طرق، ولا إصابات. سيتم إصلاح الضرر.

Starker Hagelsturm in Kehl am 21. Juli 2025: Umgestürzte Bäume und Straßensperrungen, keine Verletzten. Schäden werden beseitigt.
عاصفة برد قوية في كيهل يوم 21 يوليو 2025: سقوط أشجار وإغلاق طرق، ولا إصابات. سيتم إصلاح الضرر.

عاصفة برد تدمر كيهل: سقوط الأشجار، وإغلاق الطرق!

ضربت عاصفة برد عنيفة كيهل يوم الاثنين 21 يوليو 2025، مما تسبب في دمار كبير. أظهرت الطبيعة جانبها الذي لا يمكن التنبؤ به عندما ضربت العاصفة المدينة برياح قوية وتساقط حبات البرد حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر. وفقًا لـ Schwarzwaelder-Bote، كان الوضع مأساويًا بشكل خاص على Gudrunstrasse، حيث سقطت شجرة على سيارتين متوقفتين. ووقع أيضًا حادث في شارع هافنشتراسه: حيث أغلقت شجرة ساقطة الطريق بين الدوار وشارع غراودينزر شتراسه.

كانت إدارات الإطفاء المحلية مشغولة. في شارع هيرمان-ديتريش-شتراسه، كان لا بد من إزالة فرع كبير مكسور من أجل إعادة فتح حركة المرور. لحسن الحظ، بحسب kehl.de لم تكن هناك إصابات للإبلاغ عنها. وقام رجال الإطفاء بنشر الشجرة المتساقطة على زاوية شارعي غودرونشتراسه وسيغفريدشتراسه، بينما عمل مستودع البلدية بشكل كامل لإصلاح الأضرار في الساعات التالية.

مدى الضرر

وتركت العاصفة بصماتها على العديد من مناطق المدينة. تم هدم الفروع وتناثرها في الشوارع، الأمر الذي لم يقيد حركة مواطني كيل فحسب، بل تسبب أيضًا في الفوضى. وكما تم الإعلان عنه سابقًا، سيتولى المستودع البلدي جمع الأغصان المكسورة.

  • Bäume und Äste blockieren mehrere Straßen.
  • Besonders betroffen: Gudrunstraße, Hafenstraße und Hermann-Dietrich-Straße.

وتقع مسؤولية إصلاح الأضرار على عاتق مستودع كيهلر، الذي بدأ بالفعل في تنظيم وتنفيذ أعمال التنظيف. يمثل هذا وقتًا صعبًا بالنسبة للسكان للتعامل مع الإزعاج الناجم عن العاصفة. لكن تفاني وكفاءة السلطات المحلية وإدارة الإطفاء يعطي الأمل في استعادة المدينة بالكامل قريبًا.

باختصار، يمكن القول أن كيهل يواجه حاليًا آثار عاصفة مفاجئة وعنيفة، مما يوضح مرة أخرى مدى تأثير الطقس على حياة الناس اليومية. ويأمل جميع المشاركين في تحقيق تقدم سريع في أعمال التنظيف والعودة المبكرة إلى الحياة الطبيعية.