انفجار فن الحيوان: بوركين يحصل على صور جدارية حية!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

يخطط الفنان فرانك جاكوب إيسر لرسم صور جدارية للحيوانات في بوركين. القرار 2 يوليو، التنفيذ خلال العطلة الصيفية.

Künstler Frank-Jacob Esser plant tierische Wandporträts in Borken. Entscheidung am 2. Juli, Umsetzung während der Sommerferien.
يخطط الفنان فرانك جاكوب إيسر لرسم صور جدارية للحيوانات في بوركين. القرار 2 يوليو، التنفيذ خلال العطلة الصيفية.

انفجار فن الحيوان: بوركين يحصل على صور جدارية حية!

شيء مميز جدًا يحدث في وسط مدينة بوركين الخلاب: الفنان فرانك جاكوب إيسر خطط لتخليد صور ملونة للحيوانات على جدران منازل مختارة. وقد حظيت هذه الفكرة الإبداعية باهتمام كبير منذ شهر ويمكن أن تصبح حقيقة واقعة قريبًا. ومن المقرر اتخاذ القرار بشأن المشروع المثير في الثاني من يوليو/تموز، والترقب واضح في الأجواء.

إيسر، الذي ولد في كريفيلد عام 1970 ودرس في أكاديمية الفنون الحكومية في دوسلدورف، صنع لنفسه اسمًا بفنه الذي يقدم عالمًا مسحورًا مليئًا بالمخلوقات الأسطورية والتفاعلات المرحة بين البشر والحيوانات. يحمل أسلوبه المميز هالة من الخفة والخلود، مما يجعله فنانًا مطلوبًا.

الفن في الأماكن العامة

لقد أصبح الفن العام ذا أهمية متزايدة في العقود الأخيرة، وغالباً ما يُنظر إليه على أنه وسيلة للحفاظ على القيم الثقافية وتعزيز صورة المدن. ويكي ووفقا لها، فهي تشمل أعمالا من فترات وأنماط مختلفة يمكن الوصول إليها في الحدائق الحضرية أو الشوارع أو الساحات. يمكن تصميم الأعمال الفنية بطرق مختلفة جدًا، بدءًا من المنحوتات الكلاسيكية وحتى التركيبات المؤقتة.

زادت شعبية الفنانين الذين يعرضون أعمالهم في الأماكن العامة في السنوات الأخيرة. تظهر أمثلة مثل "نانا" لنيكي دي سانت فال، والتي تم تركيبها في هانوفر عام 1974، كيف يمكن للفن أن يؤثر على الإدراك العام. ويُنظر إلى مشروع إيسر في بوركين على أنه إضافة مثيرة لهذا التقليد، والذي يمكن أن ينشط وسط المدينة ويثري العروض الثقافية للمدينة.

وتم حتى الآن اختيار أربع واجهات لصور الحيوانات، ومن الممكن أن يبدأ التنفيذ خلال العطلة الصيفية. هناك ترقب كبير، ليس فقط بين محبي الفن، ولكن بين جميع السكان. ومن المتوقع أن يصبح وسط مدينة بوركين أكثر حيوية وحيوية، مما سيقرب المواطنين قليلاً من الفن.

القرار بشأن ما إذا كان سيتم تنفيذ المشروع بالفعل يقع الآن في أيدي إدارة المدينة. إذا سارت الأمور على ما يرام، يمكن أن تساهم الأعمال الفنية لفرانك جاكوب إيسر في تعزيز التراث الفني ونوعية الحياة في بوركين بشكل مستدام. لذلك يبقى أن نرى ما سيأتي به الثاني من يوليو!