يوجد الآن في منطقة ليبي حارس يراقب الطبيعة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

منذ يونيو 2025، أصبح لدى منطقة ليبي حارس متفرغ يضمن حماية الأنواع والتعليم في المحميات الطبيعية.

Der Kreis Lippe hat seit Juni 2025 einen hauptamtlichen Ranger, der in Naturschutzgebieten für Artenschutz und Aufklärung sorgt.
منذ يونيو 2025، أصبح لدى منطقة ليبي حارس متفرغ يضمن حماية الأنواع والتعليم في المحميات الطبيعية.

يوجد الآن في منطقة ليبي حارس يراقب الطبيعة!

أصبحت الطبيعة في منطقة ليبي حارسًا جديدًا: يعمل توماس جونغهوفر كحارس بدوام كامل منذ بداية شهر يونيو ويعتني بالمحميات الطبيعية في المنطقة. إنه ليس فقط وجهًا للحفاظ على المناظر الطبيعية، ولكنه أيضًا جهة اتصال مهمة للمواطنين والزوار في منطقة سين وفي غابة تويتوبورغ وعلى ضفاف نهر فيسر. ستساعده قبعته المميزة، المشابهة لقبعات الجبال الكندية، في التعرف عليه بسرعة. هذا التقارير راديو ليبي.

ولكن ماذا يفعل الحارس بالضبط؟ لدى Junghöfer مجموعة متنوعة من المهام. بالإضافة إلى الحفاظ على المناظر الطبيعية، فهو مسؤول أيضًا عن حماية الأنواع ويعمل بشكل وثيق مع الغابات ومسؤولي الحفاظ على الطبيعة المتطوعين وخدمة النظام العام البلدية. الحارس هو ضابط شرطة حقيقي يمكنه معاقبة المخالفات الإدارية في الموقع، وهو أمر أكثر أهمية في أوقات سوء السلوك المتزايد، مثل ترك القمامة خلفك وتلف لوحات المعلومات. يريد Junghöfer توعية الناس بمدى أهمية الطبيعة السليمة للجميع. ويؤكد رئيس الهيئة الدنيا للحفاظ على الطبيعة، دانييل تيلار، على أهمية توفير المعلومات حول العقوبات من أجل لفت الانتباه بشكل فعال إلى سوء السلوك.

العمل التربوي في الطبيعة

سوف يركز Junghöfer أكثر على العمل التعليمي. هدفه هو إلهام الناس حول جمال الطبيعة والتعامل معها بوعي أكبر. الموقع الإلكتروني لمنطقة ليبي يسلط الضوء على أنه أصبح من المهم بشكل متزايد القيام بأعمال العلاقات العامة لتقليل سوء السلوك.

الاهتمام المهم الآخر للحارس هو تعزيز التنوع البيولوجي. بالتعاون مع الخبراء، سوف يراقب Junghöfer دائمًا الامتثال لتدابير الحفاظ على الطبيعة. إنها تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على التنوع الطبيعي وسلامة الموائل. ولذلك يظل الموضوع دائمًا متداولًا ويحظى بأهمية كبيرة للجميع في منطقة ليبي وخارجها.

وظيفة مع العاطفة

إن عمل الحارس ليس مجرد "وظيفة"، بل مهنة تتطلب الكثير من الشغف. هذه المهن ذات التوجه "الخضراء"، مثل تلك الموجودة في، من بين أمور أخرى، الرابطة الفيدرالية لمراقبة الطبيعة يشمل أيضًا الأنشطة في المتنزهات الوطنية ومحميات المحيط الحيوي والمتنزهات الطبيعية. يجب أن يحصل الحراس على تدريب كمسؤولين معتمدين في مجال الحفاظ على الطبيعة والمناظر الطبيعية وأن يكون لديهم ملف مؤهل علمي. وهذا يعني أنهم مجهزون بشكل مثالي ليكونوا نشطين كمعلمين بيئيين ومديرين للمناظر الطبيعية.

يتمتع توماس يونغهوفر برؤية واضحة: فمن خلال وجوده في الطبيعة، يريد الجمع بين الحماية العملية للبيئة والتعليم البيئي النشط. سيكون التفاعل بين التعليم والتدابير العملية حاسماً في الحفاظ على جمال وتنوع منطقة ليبي بشكل مستدام والحفاظ عليه للأجيال القادمة.